- منتخبنا لا يزال في قمة المجموعة، ولن يكون لخسارته من المنتخب الياباني أي تأثير -بإذن الله- على مسيرته نحو المونديال. وما تعرَّض له مجرد كبوة سينهض بعدها بقوة.
* * *
- ليس جديداً ما يقوم به البعض من انتقاء وتحريض على بعض لاعبي المنتخب، وتحميلهم مسؤولية الخسارة من اليابان، فذلك دأبهم بعد كل عثرة يتعرَّض لها الأخضر، ولم تعد مثل هذه الأساليب تقبل من الجماهير أو الشارع الرياضي فقد أصبح الجميع على درجة كبيرة من الوعي، وباتت تلك الأساليب «الرخيصة» مكشوفة ومرفوضة من الجميع، ومرفوض أصحاب تلك الطروحات «التافهة» التي تعمل على تقسيم لاعبي المنتخب وإحداث فجوة بينهم.
* * *
- لاعبو المنتخب جميعاً وبلا استثناء عليهم استشعار أهمية المرحلة، وضرورة تحقيق الانتصار أمام الصين الشهر القادم لضمان التأهل. والابتعاد عن أي حسابات معقدة في المباراة الأخيرة أمام أستراليا.
* * *
- تعادل المنتخب العماني الشقيق مع منتخب أستراليا خدم الأخضر كثيراً؛ فقد أوقف تقدّم الاستراليين وحافظ على الفارق النقطي الجيد بين المنتخبين السعودي والأسترالي.
* * *
- يحسب لرئيس نادي الشباب خالد البلطان شجاعته في الظهور الإعلامي المفتوح عبر مساحة صوتية يتابعها ويشارك بها شريحة واسعة من الجماهير الرياضية. وهو ما يخشاه كثيرٌ من رؤساء الأندية، الذين يهابون المواجهة. وكانت شجاعة أبي الوليد واضحة في اللقاء الأوسع متابعة في تاريخ مساحات «تويتر»، وسمى الأشياء بأسمائها دون مواربة.
* * *
- أحد المحسوبين على الإعلام الرياضي قال: ماذا يفعل أمين عام اتحاد الكرة السعودي في اليابان؟! وما علاقته بالمنتخب؟! قاتل الله الجهل.