- في قضية محمد كنو تداخل كثير من مدعي الفهم القانوني وكذلك التخصص وخاضوا في القضية بلا علم ولا معرفة ولا إحاطة بتفاصيلها.!! والمصيبة أن كثيرًا منهم أصدر حكمه النهائي!! أي قانونيين هؤلاء!؟ قضية تحتاج إلى دراسة عميقة واطلاع على وثائق وإفادات شخصية من ذوي العلاقة، أصدر فيها أولئك أحكاماً نهائية من خلال مكالمة تلفونية أو رسالة واتس! احترموا القانون إن كنتم قانونيين فعلاً.
* * *
- واصل رئيس الهلال فهد بن نافل إبرام صفقات نوعية مميزة لتدعيم صفوف فريقه. ولن يكون محمد العويس آخر من يضمهم لصفوف الزعيم. ابن نافل لفت الأنظار بهذه التحركات الواعية والجريئة، والمخطط لها بشكل سليم.
* * *
- محاولة التأثير في الرأي العام وأخذ قضية اللاعب محمد كنو في اتجاه مخالف للواقع من أجل تغليب مصلحة طرف على آخر هي محاولة يائسة وتنم عن جهل أصحابها وضعف موقف الطرف الذي يتبنون قضيته.
* * *
- رئيس نادي الاتحاد أنمار الحائلي كان واضحاً وشفافاً مع جماهير ناديه في موضوع اللاعب عبدالإله المالكي. ورفع العتب عن الإدارة وعن اللاعب بأسلوب فيه الكثير من الاحترام لمدرج العميد. لذلك كان صدى حديثه إيجابياً.
* * *
- المدرب هاسي يعيش في الأهلي على صفيح ساخن. فالكل متفق على عدم مناسبته لتدريب الفريق. ولكن الإدارة متمسكة به بشدة.! وربما يأتي قرار إبعاده ولكن بعد فوات الأوان. التوقيت مهم جداً في نجاح أي قرار. وإذا افتقد الوقت المناسب لا يكون له التأثير المطلوب.
* * *
- التناقض في الطرح الإعلامي ما بين قضية رياضية وأخرى رغم التشابه في الحيثيات مرده الميول والهوى!! للأسف في قضية عوض خميس كان لهم رأي وجاءت قضية محمد كنو وكان رأيهم مناقضًا لرأيهم الأول!! لا مهنية ولا احترام للمشاهدين والمتابعين!!
* * *
- غاب عن ضمك في مباراته أمام النصر هدافه الكبير زيلايا ومدافعه العملاق فاروق شافعي وكذلك لاعبه الأجنبي سيرجيو فيتور لإصابته بكورونا، ووضح مقدار تأثير هذا الغياب على عطاء الفريق ونتيجة المباراة التي ذهبت لصالح النصر. الذي لا يجب أن تخدعه النتيجة، فالفريق ما زال يقدم مستويات دون المطلوب.
* * *
- في وقت تساقط فيه أصحاب الأجندات التعصبية في كثير من البرامج وانكشفت حياديتهم المزعومة، بقي العملاق الأستاذ وليد الفراج يغرد وحيداً في ساحة الإعلام المرئي بالإبداع والنجومية المدعومة بالأمانة والمصداقية واحترام المتلقي.