- الأهلي في المركز الحادي عشر في سلم ترتيب الدوري وهو مركز لا يليق باسمه ولا تاريخه. وإذا لم ينهض الفريق بعمل إداري وفني كبير فإن البقاء في هذا المركز طويلاً سيجعل الخروج منه صعباً.
* * *
- بنهاية الجولة القادمة من الدوري ينتهي القسم الأول. وتبقى كل الاحتمالات مطروحة مع انطلاق الجولات الخمس الأولى من القسم الثاني وبعدها تكون الرؤية قد اتضحت حول المنافسة على القمة، والفرق الأكثر تهديداً بالهبوط.
* * *
- خارطة طريق خروج الأهلي من الأزمة موجودة لدى رئيس الاتحاد أنمار الحائلي فقد مرّ بالتجربة نفسها وتعامل معها بقوة وثبات وبرؤية، وإيمان بخططه وواجه عواصف عاتية إعلامية وجماهيرية ولم يتراجع. وفي النهاية قدم فريقاً الجميع يتمناه. ومفتاح النجاح الذي صنعه الحائلي سبعة أجانب مميزين.
* * *
- بطولة أفريقيا سوف تربك بعض الأندية السعودية، التي ستفقد بعض عناصرها المؤثرة وسط المنافسات المحلية. وهذه ضريبة تداخل مواعيد المنافسات المحلية مع الدولية.
* * *
- ساد كثير من اللغط حول غياب التونسي حمدي النقاز عن مباراة الأهلي الماضية أمام الرائد ومدى علاقة هذا الغياب بالاحتجاجات ضد قانونية تسجيله! من المؤكد أن لا علاقة بين غيابه ونظامية تسجيله فاللجان في اتحاد الكرة أكدت هذه النظامية وغيابه يعود لأسباب فنية لا أكثر.
* * *
- ما مدى استعداد الأندية التي تعيش في أزمات فنية مع الثاني من يناير حيث تنطلق فترة التسجيل الشتوية!؟ فكثير من الجماهير تنتظر هذه الفترة لمشاهدة وجوه محترفة جديدة تساعد فرقها على تجاوز أزماتها. ولكن هل الإدارات لديها ما تقدمه!؟ بعض الإدارات بلغ بها العجز مدى كبيراً وأصبحت غير قادرة على تقديم أي إضافة.