- خسر الهلال المكتمل بعناصره الدولية والأجنبية من فريق الفتح المتعب بإصابات كورونا ولاعبيه البدلاء! وهذه الخسارة تؤكّد أن الهلال بحاجة إلى قرار قوي وصعب لإعادة الأمور إلى نصابها، فالخسارة من الفتح (الجريح) أكدت أن الخلل في الفريق الهلالي كبير.
* * *
- من الأفضل للفريق الاتحادي ولاعبه الجديد عبدالرزاق حمدالله أن يتركه الإعلام والجماهير ينخرط في تدريبات فريقه بهدوء، وينسجم مع زملائه بلا ضغوط إعلامية، وضوضاء ربما تكون انعكاساتها سلبية على اللاعب مستقبلاً.
* * *
- ما بين تفوق الإدارة الهلالية وتميزها في الإدارة المالية والتسويقية والاستثمارية يبرز إخفاق فريق كرة القدم الذي حدث مؤخراً رغم تميزه وفوزه ببطولة آسيا، إلا أن التعثّر الأخير يحتاج إلى تدخل إداري عاجل ومعالجة الوضع، فالفريق ينزف النقاط في الدوري، وكأس أندية العالم على الأبواب.
* * *
- حيرة جماهير بعض الأندية بشأن الديون والالتزامات المالية الكبيرة تعبر عن عجز وقلة حيلة، افعلوا ما فعلته جماهير الاتحاد بالحضور الخيالي في المباريات وتزاحموا في المدرجات ففي ذلك دعم للفريق الكروي ولخزينة النادي، وجلب للاستثمارات. جزء كبير من معاناة نادي الاتحاد ومشاكله المالية كان حلها بيد نمور المدرجات.
* * *
- رئيس النادي الذي يعجز عن جلب استثمارات تسدد المديونيات وتحقق أرباحاً وفوائض عليه الرحيل، فما هو العمل الذي يؤديه؟!
* * *
- رئيس نادي الاتحاد أنمار الحائلي يستحق أن يكتب اسمه وتدوّن مرحلته بماء الذهب في تاريخ العميد.
* * *
- فريق الفتح الذي هزم الهلال بغياب مجموعة من لاعبيه الموقفين والمصابين بفيروس كورونا غاب عنه أيضاً مدربه يانييك فيريرا الموقوف بالبطاقة الحمراء! تحية للنموذجي الذي قدَّم درساً في الإرادة والتصميم على تجاوز كل الظروف لتحقيق الهدف.
* * *
- لاعب الهلال الصاعد مصعب الجوير كشف عن موهبة كروية متميزة وإمكانات رائعة تنبئ عن قدوم وجه كروي صاعد في سماء الكرة السعودية.
هذه الموهبة تحتاج إلى الاهتمام والرعاية من النادي، وكذلك من اللاعب نفسه بالمحافظة والالتزام كلاعب محترف وأن يكون لديه طموح وتطلعات عالية يعمل على تحقيقها.