- كان أفضلهم فكراً عندما كان بينهم، واليوم وفي موقعه الحالي يصفونه بلا فكر!!
* * *
- سيعود يوماً ليكون بينهم في الإعلام. ولكن نظرته لهم لن يكون فيها أي احترام بعد الذي ناله منهم!!
* * *
- خرج قبل سنوات مطروداً مع الباب. وعاد مؤخراً مع النافذة.
* * *
- هكذا إدارة.. يناسبها إعلام كهذا!!
* * *
- يطالبونه بالرحيل.. والبديل عوير وصوير.!
* * *
- بعد أن جاء العضو بالطامة وصفوه بأنه دخيل وينتمي لنادٍ آخر!! هكذا هم دائماً التهم جاهزة والتشكيك يسيطر على فكرهم وعقدة المؤامرة تنخر عقولهم!
* * *
- الذي وعد الجمهور بتحقيق كأس البطولة الملغاة انطبق عليه قول الشاعر: اللي سكوته ساتره.. يعريه الكلام!!
* * *
- بعض الاجتماعات التي تقرر مصير النادي يحضرها (هلافيت) دخلاء الإعلام ويغيب عنها أعضاء مجلس الإدارة!
* * *
- تغريدته عن الحكم (المستهدف بالهجوم) كشفت أنه ضمن القروب الذي صدرت إليه التوجيهات بسرعة مهاجمة الحكم والتأكيد بأن الهدف تسلل!!
* * *
- هناك رابط واضح بين عودة بعض وجوه الحرس القديم وعودة البيانات من جديد.
* * *
- حديثهم عن شخص منافس يعمل في ناديهم هو حديث اليائسين البائسين!! المهزومين المأزومين!
* * *
- من حقق لهم الإنجاز الذي يتغنون به كان دخيلاً عليهم! ولم يكن منهم!
* * *
- عندما يبدأ التشكيك في ميول وانتماء العاملين بالنادي فذلك دليل على أن الوضع أصبح صعباً، وأن النفسيات قد وصلت الحضيض.
* * *
- ارتفاع صراخهم وعويلهم بعد الصفقة الأخيرة كان بسبب رفض اللاعب عرضهم والذي كان عبارة عن «ضعف» ما قدمه له النادي الكبير! ولكن اللاعب عرف مصلحته ورفض العرض الكبير.
* * *
- عقلية التشكيك التدميرية تجاوزت المكاتب واللجان لتصل إلى عقر ناديهم!! يعني النار التي كانوا يحاولون إشعالها هنا وهناك استعرت بينهم.
* * *
- المتواجد الآن على كرسي الإدارة يكاد يجن من هول ما يمارس ضده من الداخل!! وعرف يقيناً أن من قبله كان يعاني الأمرَّين، ممن يسمون أهل الدار!
* * *
- نظرية المؤامرة تحيط بهم من كل جانب! وتسيطر عليهم بشكل جعلهم لا يستطيعون العمل.
* * *
- ختموا كل الأعذار عندما وصلوا إلى أن النادي مختَرَق وأن هناك من ذوي الميول الأخرى يعمل في النادي!!
* * *
- اللاعب كان بين خيارين. عرض كبير أم نادٍ كبير. فكان ذكيًا واختار الثاني.
* * *
- عدد كبير من جماهير ذلك النادي وصفوا ما يحدث حالياً بأنه نفس ما كان يحدث في السابق! ولا يحتاج ذلك إلى تفكير عميق لمعرفة من أعادهم للمربع الأول.
* * *
- بعد تجديد العقد كيف كان الظهور!؟
* * *
- مشكلة كل إدارة تأتي أن يتم مقارنتها بإدارة سابقة حققت إنجازاً!! وكأنهم لا يعرفون أن الظروف التي عملت فيها تلك الإدارة وحققت بموجبها الإنجاز لم تعد موجودة الآن ولا يمكن تكرارها!!
* * *
- بعد أن غرد المصدر المسؤول انكشفت الأسماء التي تحاربه. فقد هاجمته بضراوة.
* * *
- الذين يرزّونه عند الانتصارات والإنجازات يخفونه تمامًا عند الإخفاقات.!!
* * *
- يحاول نفي وصايته على الإدارة ولكن مشاركاته في المساحات الصوتية تفشل ذلك النفي. وتؤكد أن الإدارة واقعة تحت هيمنته.
* * *
- كان يتوقع أن يكون زملاؤه في مقدمة الداعمين له بعد خطوته الجريئة نحو الإدارة! ولكن خاب ظنه. فقد كانوا أول المتربصين له ورأس الحربة في مهاجمته.
* * *
- صاحب الأنف العجيب الذي شم (البطولة) عن بعد. مهما حاول التمظهر بمظهر المثقف الواعي فلن يستطيع طي تلك الصفحة السوداء التي كشفت مقدار تعصبه، وضيق أفقه، وسطحية وعيه!!
* * *
- أصبح يدير المساحات الخاصة بموضوعات ناديه ويطلب من «تابعيه» فتح مساحة كلما أراد وبموضوع هو يختاره.