- من الواضح تأثر نتائج الفريق الهلالي بتراجع مستوى المهاجم قوميز وحساسيته التهديفية. فدائماً المهاجم الهداف يترجم مستوى فريقه وأدائه. وإذا عجز عن ذلك ذهب المجهود الجماعي هباء.
* * *
- مجموعة أجانب النصر السابقة بوجود امرابط وحمدالله وجوليانو وبيتروس وجونز كانت ضاربة ولا تقارن بالمجموعة الحالية التي يعاني نصفها من إصابات مزمنة!
* * *
- مواجهة الهلال والنصر القادمة ستكون بمثابة طوق نجاة لأحدهما. فكلاهما يعاني والفوز كفيل بحل كل المشاكل والدفع بالفائز قدماً في المنافسة. فيما ستتعقد مشاكل الخاسر وتتفاقم.
* * *
- مباراتا الهلال والنصر الماضيتان أمام الفيحاء والطائي شهدتا أخطاء تحكيمية فادحة تضرر منها الجميع. لذلك فحكام المباراة القادمة مع حكم الفار عليهم مسؤولية كبيرة لإخراج مباراة خالية من الأخطاء التحكيمية المؤثرة وإعطاء كل فريق حقه.
* * *
- حكم الفار يعتمد بشكل كبير على وضوح ودقة النقل التلفزيوني في قراراته وبالتالي على الناقل الحصري أن يكون في مستوى الحدث وأن يسهل العمل على حكم الفيديو بدقة النقل وتعدد الزوايا، وأن تكون إعادة اللقطات سريعة تمكن من اتخاذ قرارات سليمة.
* * *
- من حسن حظ مسيري نادي النصر أن المدرب انخيل حضر مباراة الفريق أمام الطائي ليشاهد عن كثب واقع الفريق وأداء لاعبيه لتكون الصورة لديه واضحة جداً قبل بدء عمله ليعرف ما هو المطلوب منه بشكل مباشر ويعرف من أين يبدأ.