- ما زال فريق النصر يعيش في دوامة الخسارة الآسيوية، ولم يستطع الخروج منها حتى الآن، الفريق بحاجة إلى إداري خبير ومتمرس يتعامل مع وضعه الحالي ويخرجه من أزمته.
* * *
- مشكلة النصر الحالية أن إدارته مستجدة وليس لها سابق خبرة بالعمل الإداري في الأندية، وقامت فور توليها زمام العمل بإجراءات كبيرة تتمثل في تغيير كامل للاعبين الأجانب، وهذا ما أخل بتوازن الفريق وأدخله في دوامة لم تستطع الإدارة السيطرة عليها، وزاد من التدهور النفسي والمعنوي والفني للفريق خسارته الآسيوية من الهلال، التي تبعها إبعاد الأجهزة الفنية والإدارية في خطوات أغرقت الفريق أكثر.
* * *
- خلال ثلاث سنوات فقط ارتفعت عوائد استثمارات الهلال من (75) مليون ريال في السنة إلى (200) مليون ريال.
* * *
- ما يحدث من المعلقين خلال المباريات التي يكون النصر طرفاً فيها مثير للدهشة والاستغراب من كمية المديح للنصر والتغني بلاعبيه، مع تجاهل تام للفريق الآخر حتى ولو كان أفضل مستوى وأداء.! وهذا ما يفرض على صاحب القرار في قنوات الناقل الحصري الجلوس مع هؤلاء المعلقين والاستماع لهم لعل هناك متنفذاً يفرض عليهم ذلك!.
* * *
- فوز ثمين حققه الطائي مع أول مباراة يشرف عليه المدرب الجديد سييرا، ويجب أن يتمسك الطائيون بهذا التحول الإيجابي ويعززوه بانتصارات أخرى ليتمكن الفريق من النهوض والسير في طريق البقاء.
* * *
- أطلق النصراويون شعار «إذا شفت شيء في طريقك وأعجبك شله»! مع بدء الموسم وهو الشعار الذي دهور الفريق وتسبب في انتكاسته، وقد أطلقه المركز الإعلامي بالنادي، وهذا المركز يمارس عمله هذا الموسم بلا مهنية ويركز في رسائله على أساليب يهدف من ورائها إلى استفزاز المنافسين منذ المعسكر الخارجي، ولا يهمه خدمة ناديه وجماهيره.
* * *
- الأخبار تتحدث عن نفاد تذاكر مباراة نهائي آسيا (68) ألف تذكرة! بينما الواقع عندما تبدأ المباراة سيلاحظ المشاهد أن هناك مقاعد كثيرة فارغة! والسبب تلاعب السوق السوداء التي سحبت التذاكر وضاعفت الأسعار، ولم تجد من يشتري بتلك الأسعار العالية، وأصحاب السوق السوداء لم يخسروا؛ فبيع جزء من تذاكرهم كاف لتغطية قيمة ما دفعوه.!
* * *
- في منتخب الكاميرون يكون مهاجم التعاون توامبا بديلاً لمهاجم النصر أبوبكر!! وفي الدوري لدينا يتصدر توامبا هدافي الدوري فيما أبوبكر يستجدي هدفاً هنا أو هناك!.