المجمعة - فهد الفهد:
تحل علينا اليوم الاثنين الثالث من شهر ربيع الثاني من العام الهجري الحالي 1443هـ، الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-، مقاليد الحكم في بلادنا الغالية، وقد شهدت هذه الأعوام إنجازات كبيرة للوطن والمواطن، والتي ترتقي بمستقبل واعد ومشرق في جميع المجالات.. وبهذه المناسبة تحدث لـ(الجزيرة) عدد من أهالي مدينة المجمعة..
- في البداية، قال الأستاذ إبراهيم بن حمد التويجري:
نبارك لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهم الله- حلول ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين التي تدعونا للفخر بقيادتنا الرشيدة والاعتزاز بوطننا الغالي تجسيداً لمشاعر الوفاء وصدق الانتماء لهذه الأرض المباركة أرض الحرمين الشريفين وإخلاص العمل من أجل تقدم ورفعة بلادنا بين الأمم.
وأوضح أن المملكة اليوم تؤكد للعالم أجمع أنها لم ولن تتخلى عن دورها القيادي في توجيه المنطقة نحو الأمن والسلام والاستقرار.. حفظ الله بلادنا الغالية وقائدنا وباني نهضتنا، ودامت أفراحك يا وطن.
- وقال الأستاذ فهد بن عثمان السناني:
إن بلادنا الغالية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهم الله- تنعم -ولله الحمد- بنهضة تنموية شاملة، وتطور في شتى المجالات، بما توفر لبلادنا من أجواء أمنية واقتصادية وحياة كريمة للمواطن والمقيم -على حد سواء- وهكذا فإن مناسبة ذكرى البيعة تمر على كل مواطن سعودي وهو يفخر بملك محب للخير يمد يده لكل مواطن يعطف على الصغير والكبير على حد سواء.. سائلاً الله -عز وجل- أن يديم على بلادنا الرخاء والاستقرار.
- وقال الأستاذ فهد بن محمد الربيعة:
إن ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- هي مناسبة غالية على بلادنا وعلى قلوب جميع أبناء الوطن، والتي تأتي ونحن ننعم في بلادنا بالأمن والأمان والتقدم والازدهار، بفضل الله -عز وجل- أولاً، ثم بفضل التلاحم والترابط بين الشعب السعودي الوفي الأصيل والقيادة الرشيدة.. نحمد الله تعالى أن سخر لنا حكومة رشيدة تحكم بكتاب الله وسنة نبيه محمد عليه أفضل الصلاة والسلام.. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وحفظ الله بلادنا من كل سوء ومكروه.
- وقال الأستاذ طارق بن عبدالله الرميح:
إن ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- نتذكر من خلالها ما قدمه -حفظه الله- لدينه وشعبه ووطنه بمساعدة عضده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع من عمل دؤوب وعطاء متواصل، وإرساء قواعد التقدم والازدهار التي جعلت المملكة مثالاً وأنموذجاً في الثبات والاستقرار في المجالات كافة، وسعيهما الحثيث لتوحيد كلمة المسلمين وخدمة قضاياهم، سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يسدد على طريق الخير خطاهم.
- من جانبه، قال الأستاذ حمود بن عبدالعزيز المزيني:
إن خادم الحرمين الشريفين وعضده الأيمن سمو ولي العهد الأمين -حفظهم الله- يعملون بكل إخلاص لا يتوقف على خدمة أبنائهم المواطنين، بل تجاوز ذلك ليكون الملك سلمان بن عبدالعزيز قائداً للأمة وزعيماً عالمياً مؤثراً في قرارات الشعوب بحكمته ودرايته، وبمناسبة ذكرى البيعة أرفع التهاني لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين، داعياً الله -عز وجل- أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار، وأن يحفظها وقادتنا من كل مكروه.
- وأكد الأستاذ ناصر بن عبدالكريم المجحد
أن المجتمع السعودي، بفضل من الله، لحمة واحدة، وصف متماسك، وبنيان قوي بما أفاء الله عليه من نعم عظيمة، ورزقنا الله قيادة حكيمة، على رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهم الله-، وبهذه المناسبة فإننا نبايع ونهنئ خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده والشعب السعودي النبيل، داعياً الله -عز وجل- أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان.
- وقال الدكتور حمد بن ناصر الدخيل:
تحل على بلادنا الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم، وهي مناسبة وطنية غالية، توجت بتحقيق المملكة عدداً من المنجزات الوطنية على المستويين الداخلي والخارجي، وتقدمت صعداً في ميادين التنمية والبناء والتطور في مختلف الميادين، واتجهت إلى بناء المواطن السعودي المؤهل في جميع الأعمال والتخصصات النظرية والتطبيقية، وأتى تركيزها على القدرات الوطنية الفاعلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي في جميع نواحي الحياة ومتطلباتها.. ومن أهم ما تنبغي الإشارة إليه الأمن الوارف الذي تنعم به المملكة، وتجنيبها المزالق والمشكلات السيادية التي عصفت ببعض الدول.
وأضاف: إن الملك سلمان شخصية قيادية متمكنة، اكتسب خبرة طويلة منذ أن تقلد المسؤوليات والأعمال المتصلة بالحكم، ولم يتخلّ عنها في يوم من الأيام، طوال عدة عقود من الزمن، وكان مدة مسيرته صاحب الرأي الحصيف والحكمة السديدة والتصرف المناسب في المواقف والمشكلات الصعبة، وطالما سعى في حل كثير من القضايا الشائكة، فوفق ونجح في الوصول إلى الحل المناسب الذي يرتضيه الجميع، وكان إذا تعقدت المشكلات وتداخلت، وصعب حلها انفرجت بصائب حكمته وسداد رأيه.. وكان يتحلى بصفات الإداري الناجح والقائد الحازم.. ولا أنسى من يقف بجانبه ويشاركه المسؤولية في البناء والتطور، ابنه وعضده الشاب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
- وقال الدكتور خالد بن محمد بن عبدالله الشبانة:
جاءت الذكرى السابعة لتولي مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- مقاليد الحكم بالشواهد والأدلة المشاهدة لنماء وبناء هذا الوطن المعطاء، بدءاً من إعلان الرؤى الطموحة التي تجعل المواطن في أمن وأمان واستقرار، وأن يأتي إليه العالم بكل خدماته، ومروراً بمنافسة العالم بمقدرات بلادنا البشرية والمادية والمعنوية، وانتهاء بالاستمرار في الوصول لرؤية المملكة الرائدة الواعدة 2030، حيث تحقق كثير من البرامج الوطنية قبل وقتها، انطلاقاً من توجيهات ومتابعة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.
وأضاف أن المناسبات الوطنية تعود سنوياً لتزيد وتوثق الانتماء والحب لبلادنا وقيادتنا، حيث التقدم والمسارعة في تحقق رفاه المواطن وأمنه واستقراره، وما رؤية سيدي سمو ولي العهد الأمين إلا شاهد على تحقق كثير من تلك المنجزات، والمستقبل مليء بالمزيد -بإذن الله- لوطن طموح ومجتمع حيوي واقتصاد مزدهر، وفي كل ذكرى البيعة نجدد العهد والولاء والطاعة والوفاء لملكنا، ونتعهد دوماً أن نكون مخلصين لهذا الوطن المعطاء الذي ننعم فيه بالأمن والرخاء والاستقرار والهناء.. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهد الأمين، ورفع البلاء عنا وعن العالم أجمعين.
- أما الأستاذ حمد بن محمد الصالح فقال:
تحية حب وتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهم الله- على كل الإنجازات التي تمت خلال فترة وجيزة في كل المجالات، وبمناسبة ذكرى البيعة، أهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والشعب السعودي النبيل، سائلاً الله -عز وجل- أن يمدهم بعونه وتوفيقه، وأن يحفظ بلادنا الغالية من أي مكروه.
- وقال الأستاذ خالد بن أحمد الثميري:
إن خادم الحرمين الشريفين شخصية قيادية معروف عنه أعماله وعمق التفكير وبعد النظر، وقد اكتسب هذه الصفة من سيرة حياة والده الملك المؤسس عبدالعزيز -طيب الله ثراه-، وتأثر بشخصيته وحكمته في مجال البعد السياسي والأمني والاجتماعي، وقد عرف الشعب الملك سلمان رجلاً من أنبل وأوفى الرجال، وعندما تحضرنا ذكرى البيعة المجيدة، يسعدني بهذه المناسبة أن نجدد العهد لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله-، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يحفظ بلادنا، وأن يديم علينا الأمن والأمان والسعادة والرخاء.
- وقال الأستاذ خالد بن عثمان المحارب:
نحمد الله سبحانه وتعالى على ما تنعم به بلادنا الغالية من أمن وأمان وازدهار، في ظل ما يحدث اليوم من صراعات وفتن حولنا، غير أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، لديهم من الحنكة والحكمة ما يبعدنا ويعبر بنا لبر الأمان في أشد الأحوال وأقسى الظروف، حيث تعامل معها الملك سلمان بهدوء القائد وحكمة الزعيم الصابر، وهذه هي نفوس العظماء من الناس، وبمناسبة ذكرى البيعة الغالية نبايع ونهنئ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين على السمع والطاعة، داعياً الله -عز وجل- أن يديم علينا الخير كله وللجميع التوفيق والسداد.
- من جانبه، قال الأستاذ خالد بن عبدالله الدهش:
ونحن نعيش فرحة الوطن بذكرى البيعة لسيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- يسعدني بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعاً، أن أتقدم بأجمل عبارات التهاني والتبريكات، ونبايع قائدنا الغالي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين على كتاب الله وسنة رسوله، سائلاً المولى -عز وجل- أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، وأن يحفظ ولاة أمرنا وشعبنا من كل سوء ومكروه.
- وقال الأستاذ سعود بن عبدالله الشلهوب:
إن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهم الله- هو عهد الخير على هذه البلاد، لأنهم تعاملوا مع كثير من القضايا بحكمة وروية، حيث استطاعوا أن يحموا حدودنا الغالية من أي غادر حقود، مؤكدين أن رؤية المملكة 2030 سوف تحقق مستقبلاً زاهراً للوطن.. نبايعهم على السمع والطاعة في المنشط والمكره ودامت أفراحك يا وطن.
- وأكد الأستاذ نسيم بن إبراهيم العمر
أن الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- يؤسس لبناء الدولة الحديثة بسواعد الشباب، بوجود عضده الأيمن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله-، فمنذ بداية تولي الملك سلمان المسؤولية، ضخ دماء شابة في شرايين الجهاز الإداري والتنفيذي للدولة في جميع قطاعاتها، لتبدأ عملية الإصلاح والتنمية في كل مرافق الدولة وبنيتها الاقتصادية.. أبارك لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهم الله- ذكرى البيعة المجيدة، داعياً الله -عز وجل- أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار.