- اللاعب الأرجنتيني بانيغا (معلم) بمعنى الكلمة في وسط فريق الشباب؛ يقود المجموعة ويضبط الإيقاع ويلعب بطريقة العقل المفكر، وهو لاعب وقائد ومدرب في الملعب.
* * *
- فريق النصر أثبت أنه بوجود عبدالرازق حمدالله مختلف تماماً، وأنه ليس الفريق المتواضع والوديع الذي يظهر في المباريات لا حول له ولا قوة.
* * *
- وفق الشباب كثيراً باستقطاب حارس مرمى كبير كفواز القرني الذي قدَّم منذ التحاقه بالليث مستويات عالية، واستطاع الشبابيون الاطمئنان على مرماهم بوجوده.
* * *
- المدافع النصراوي عبدالإله العمري يمكن أن يكون له مستقبل أفضل إذا ما تخلَّى عن اندفاعاته غير المحسوبة وتهوره الذي يكلّف فريقه إضافة إلى مخاشناته دفاعاً وهجوماً.
* * *
- خرج المدافع أحمد شراحيلي من نادي الهلال بمعنويات منكسرة وروح حزينة بعد أن فقد كل الفرص التي أتيحت له لإثبات جدارته بتمثيل الفريق، ولكن التحاقه بفرقة الليوث فتح له أبواباً من السعادة، حيث بدأ رحلة جديدة مع الكرة بإبداع وتألق، وأصبح أساسياً في خط الدفاع الشبابي وأهم عنصر فيه.
* * *
- بعد عثرات البداية حاول البعض إدخال الشباب في أزمة والضغط على مدربه بتهديده بالإقالة، ولكن الإدارة الواعية دعمت المدرب والفريق وتجاوزت تلك المرحلة، وشق الفريق طريقه في صعود سلم الترتيب حتى وصل الثالث وربما يرتقي لما هو أعلى.