- يحاول التملّص من مسؤولية الاحتفاليات الجانبية ولكن كل الأدلة والشواهد تدينه.
* * *
- اللاعب يترفَّع عن الحديث معهم، لذلك يبعث مندوبه للتفاهم معهم.
* * *
- قلبوا عليه وحاولوا يظهرونه أمام الجمهور بكل بشاعة، ولكنه وجد تعاطفاً غير عادي.
* * *
- النيران التي كانوا يشعلونها هنا وهناك أحرقتهم واشتعلت في بيتهم.
* * *
- الأسماء الظاهرة على المشهد حالياً والمؤثِّرة في مسيرته كافية لأن يعيش النادي أسوأ مراحله وأتعسها.
* * *
- قصة مضى عليها عدة أشهر ولكنها وظّفت في القضية الأخيرة أبشع توظيف.
* * *
- مخطئ من يعتقد أن الذين ظهروا في المشهد هم الأشخاص الحقيقيون، بل هم مجرد أدوات.
* * *
- في يوم من الأيام ستدور على الكاذب الدوائر وسيكون عبرة لمن يعتبر.
* * *
- إن الكرام وإن تغيَّر ودهم.. ستروا القبيح وأظهروا الإحسانا.. الكرام فقط وليس اللئام.
* * *
- جعلوا منه كبش فداء وطحنوه من أجل إيجاد موضوع يصرف نظر الجمهور عن الهزيمة المؤلمة والواقع المرير.
* * *
- الآسيوي سيغادر في الفترة الشتوية لانتفاء الحاجة إليه وعدم تقديمه ما يشفع له بالاستمرار.
* * *
- لا يزال متمسكاً بالكرسي ويرفض كل المحاولات التي تدعوه للاستقالة مستقوياً بمن يسنده.
* * *
- شائعات إيقافه وإبعاده سينفيها بقوة وبشكل لا يتوقّعه كل من يروّج تلك الخزعبلات.
* * *
- بعد إبعاده أصبح يستمتع بما يحدث لهم! ونصحه المقرَّبون بأن لا يكون ذلك مجاهرة حفاظاً على الود والعشرة.
* * *
- صاحب أسوأ سجل في كل المواقع التحكيمية يقيم الوضع وينتقد مرحلة قاتمة انقشعت وذهبت به إلى النسيان.
* * *
- الذهبي طرح مقترحاً بعودة كل الأجانب السابقين بعد أن فشلت صفقات البناء.
* * *
- لن يجدوا مثله بلا ذمة ولا ضمير ينقل الكلام ويشيع الكذب.
* * *
- سقراط «الدخل» يندب حظه ويلوم نفسه لاتخاذ قرار الرحيل ومغادرة ناديه.
* * *
- لا يظهر إعلامياً إلا عندما يفوز فريقه، وعند الخسارة يكون أول الهاربين، وأصبح لاعبو فريقه لا يثقون به.
* * *
- من كان يدعمه ويحرضه تخلى عنه عندما وقع في الفخ وتركهم ينهشونه.
* * *
- بعد فوات الأوان اكتشف أنه مخدوع وأن عمره ضاع في عالم مليء بالكذب.
* * *
- من المهم أن لا يأخذ أكبر من حجمه ويتوهم أنه كبير، فالصغير يجب أن يبقى صغيراً لمصلحته.
* * *
- يكيكي وتلميذه غائبان عن المشهد، يبدو أن ما حدث أرعبهما وألزمهما الصمت.
* * *
- المحامي العربي ضحك عليهم وطلب منهم عدم الاحتجاج لأن ناديه الأصلي سيتضرر.
* * *
- بعد أن ظلمه الأقربون خرج الانتهازي يحذِّره من متربصين يسعون لتخريب علاقته مع الأقربين! هذا المتلوِّن لا يمكن رؤية خط مستقيم وواضح يسير عليه.
* * *
- يشجعون إدارة ناديهم على تفعيل الجانب القانوني لحماية اسم النادي ومنسوبيه، ولو تم ذلك لكانوا هم أول من يتم «تلهم» إلى المحاكم.
* * *
- معروف أن المجالس أمانات لكن بعضها فضائح.
* * *
- افتتاح المقهى جاء في أسوأ الظروف لذلك يشعر الداخل بوحشة!
* * *
- طريقة الإيقاع به ومحاصرته هي نفس الطريقة التي يستخدمونها مع الآخرين مما يشير إلى أن المخطط واحد.
* * *
- هناك من يكون مجرد ذكر اسمه ولو تلميحاً إهانة للنفس. لذلك فكثيرون يترفعون عن التخاطب معه.
* * *
- أسلوبهم مع اللاعب السابق ومحاولتهم الإيقاع به والإساءة له ليست جديدة فهذا ديدنهم، ولكن هذه المرة صارت بينهم.
* * *
- بعض الأسماء أكبر من أصحابها، ينخدع بها من لا يعرفها، لكن أصحاب العقول الراجحة يدركون أن «مافي العباة رجال»!
* * *
- كالعادة سيتم رفض الاحتجاج على طريقة ما لنا ووجع الرأس!
* * *
- بعد الذي حدث اكتشف اللاعب السابق أن لا صديق حقيقياً حوله، فكلهم تخلوا عنه ما بين شاتم وشامت وساكت!
* * *
- الإدارة عاجزة عن إبعاده، لذلك ستلجأ لتشجيع اللاعبين على تقديم شكاوى ضده لعل وعسى صاحب القرار يصغي.
* * *
- محاربو اللاعب السابق بدأوا بتسريب مقاطع قديمة للاعب يسيء فيها للنادي الكبير ونجومه بهدف تأليبهم لزيادة الإساءة له والانضمام لهم في حملتهم.
* * *
- الأداء القانوني للنادي الكبير تغيّر كثيراً ولم يعد كالسابق، سيفاً حاداً أمام كل متجاوز.