- خطوة ذكية من إدارة نادي الهلال بمنح الحاضرين لمباراة فريقهم أمام ضمك أولوية الحصول على تذاكر نهائي آسيا. هكذا يكون التسويق البارع.
* * *
- حظ الكابتن عبدالله عطيف مع الإصابات سيئ جداً، فقد أخذت منه سنين عمره وشبابه وحرمته العطاء في الملاعب والنجومية التي يستحقها مع ناديه ومنتخب الوطن. وها هو يعود لفرنسا لإجراء عملية جراحية جديدة.
* * *
- على صعيد الحضور الجماهيري في الملاعب لا يوجد مثل جماهير الاتحاد في دعمها لفريقها وكثافة حضورها في المدرجات. وإن كان الهلال هو الأكثر حضوراً جماهيرياً في جميع الملاعب. إلا أن جماهير الاتحاد لا ينافسها أحد في حضورها ودعمها لفريقها على ملعبها.
* * *
- ما يحدث في مساحات «تويتر» الصوتية من قبل بعض الرياضيين والمحسوبين عليهم لا يليق بمن يفترض فيهم العقلانية والثقافة والارتقاء عن سفاسف الأمور. ولكنه للأسف انحدر إلى مستوى مخجل جداً. بما يدور فيه من اتهامات وكذب وتدليس وتضليل. لمجرد الاختلاف في الرأي.
* * *
- أنقذ منتخب بنجلاديش منتخبنا تحت 23 سنة عندما تمكّن الأخضر من الفوز عليه ليتأهل للنهائيات الآسيوية بأوزبكستان. بعد أن تعثَّر منتخبنا أمام الكويت وأوزبكستان. وجاء تأهل منتخبنا كأفضل ثاني في المجموعات.
* * *
- إذا اكتفى اتحاد الكرة بدراسة احتجاج الهلال على مشاركة حمدي النقاز مع الأهلي وفق ما لديه من أوراق ثبوتية فسيتم رفض الاحتجاج. أما إذا كان هناك بحث وتقص لتفاصيل تسجيل اللاعب في الأهلي، التي كشفتها إدارة نادي الزمالك المصري إعلامياً، وأعلنتها رسمياً على مواقعها. فإن الاحتجاج سيأخذ منحى آخر وسيتم قبوله ولا شك.