- جلبوه ليطلقوا له العنان للإساءة لأصدقاء الأمس، ومنذ انضمامه لهم وهم من جرف لدحديرة.
* * *
- لا يملك سوى الترزز حتى الرسوم مدفوعة عنه.
* * *
- اللاعب السابق (استقعد لهم) بالنقد بشكل عجيب وكل الأمور جاءت في صالحه، رغم أن منطلقاته ليست فنية.
* * *
- كل المدعوين تجمعهم صفة واحدة السماجة وقلة الاحترام.
* * *
- شقيق اللاعب عرض انتقال أخيه للنادي الكبير بعد أن وصل إلى قناعة أن الاستمرار بوضعه الحالي يقود إلى نهاية لا تلبي طموحه.
* * *
- عينوه مسؤولاً عن التشريفات بعد أدواره الأخيرة التي أظهر فيها تميزاً غير عادي.
* * *
- يستخدمون المذيع الفارسي للإساءة لكبير أندية الوطن.
* * *
- المعاناة قد تصنع منك شاعرًا حتى ولو كان شعرك سواليف!
* * *
- اللاعب الأجنبي المشكلجي المنهي عقده حزم حقائبه وسافر بعد الهزيمة الموجعة، بعد أن طلبوا منه البقاء على أمل تحقيق شيء ما، ليمارسوا وإياه سماجتهم المعهودة.
* * *
- منذ وصول اللاعب الأجنبي واللاعب السابق يهاجمه ويقلِّل من شأنه، والعجيب أنه لا يعرف نطق اسمه بالشكل الصحيح.
* * *
- يدخل معهم في مساحاتهم باسم مستعار وينادونه باسمه الحقيقي والأمور ماشيه، مثل هذا الجمهور سهل استغفاله.
* * *
- بعد أن هدأ الرمي عبر الكثير من محبي النادي الكبير عن سعادتهم بأن لاعب الضحكات لم ينضم لناديهم بعد أن كان قريباً، ويشكرون الجار على خطفه وإنقاذهم من مقلب.
* * *
- إقامة المباراة في نفس توقيت المباريات العالمية اعتبروه مؤامرة! كل من طرح هذا الموضوع يجب على الجمهور أن يلغي متابعته لأنه وصل لحالة مزرية من التفكير السلبي.
* * *
- أنجز اللاعب وشقيقه خطتهما لتجديد العقد بإتقان بعد تسريب بسيط لخبر وهمي بانتقاله للنادي الكبير فأسرع ناديه بإنهاء إجراءات تجديد عقده بشروط اللاعب التي سبق أن طلبها.
* * *
- إذا سمعتهم يشككون في تأسيس المنافس فاعلم أن في تأسيس ناديهم خللاً، وإذا سمعتهم يطعنون في انتصارات المنافس فتأكد أن انتصاراتهم مشبوهة، وإذا سمعتهم يطلقون الاتهامات تجاه المنافس باللجان والمكــاتب والحكام فــاجزم أنهم يعبثون في هذه المواقع، ولو صـمتوا لستروا على أنفسهم.
* * *
- التهديد بالتوقيع للمنافس هو اليد اللي توجعهم! لذلك يستخدمها اللاعبون ووكلاؤهم لفرض شروطهم ومطالبهم دون عناء وجولات مفاوضات.
* * *
- الذي أغاظ لاعبيهم السابقين أن الدعوات تجاوزتهم وراحت للبعيدين.
* * *
- اللاعب أبو ضحكة عند التوقيع يشعر حالياً بندم شديد بعد أن اتضحت له الحقائق وعرف وضعه وكل ما حوله.
* * *
- في اللعبة المختلفة التي دخلوها مؤخراً يسمع لهم ضجيج غير عادي وضغط على الحكام واحتجاجات ويملكون قدرة عجيبة في التأثير على معلقي المباريات فيحولونهم إلى مشجعين.
* * *
- دورهم في المشهد كاملاً لا يتعدى نشر التعصب وتصدير الكراهية.
* * *
- وزعوا الدعوات على الأغراب والبعيدين وتم تجاهل القريبين ممن لهم خدمات جليلة لم يقدمها أصحاب الدعوات أنفسهم!
* * *
- ملفه التحكيمي أسود انتهى بطرده من العمل، ومع ذلك بلغت به البجاحة أن يظهر علناً وينتقص الآخرين ويواصل ممارسة تعصبه التحكيمي بعد أن تم سحب الصافرة منه لعدم الصلاحية.
* * *
- البرامج والفقرات الخاصة التي كانت معدة مسبقاً لعرضها إذا فاز فريقهم لماذا لم تعرض مع تغيير الاسم من أجل ممثّل الوطن واستحقاقه؟! فذلك أفضل لصالح مهنيتهم التي رسبت بامتياز وظهر بدلاً عن تلك البرامج وجوه كئيبة وحزينة.
* * *
- عندنا اقترب تحقيق الحلم ظهروا فتحول إلى سراب!
* * *
- احتفاءات واستقبالات ما قبل المواجهة القارية كانت مرصودة ومصورة بتفاصيل دقيقة مع تصريحات مرئية كلها تم إحالتها للحفظ، لانتفاء الحاجة.
* * *
- فقر المدرج جعلهم يجمعون صوير وعوير ليفاخروا بهم.
* * *
- عندما تحين المشاركة القادمة ستكون كل العقود التي تم توقيعها من أجل البطولة منتهية!
* * *
- قبل المباراة الآسيوية وصفها المذيع بمباراة القرن، وبعد المباراة لم يكن هناك أي تغطية أو تفاعل لمباراة القرن! عسى ما شر.
* * *
- التجهيزات كانت على قدم وساق للاحتفال في الإستاد، بالأغاني الخاصة والألعاب النارية، والنقل المباشر إلى الفجر، لكن كل شيء انتهى مع ركزة العلم.
* * *
- المدعوون لحضور المباراة من إعلاميين ولاعبين سابقين وشخصيات مجتمعية من الداخل والخارج كان الهدف منه المشاركة في الاحتفالات والظهور في البرامج المباشرة من أرض الحدث.
* * *
- سألوا جهبذ التحليل عن اللاعب البرازيلي في الفريق الكبير فقال لن ينجح لأن الظهير الأيسر (يزورق) قدامه!
* * *
- لا يحمل أي شهادة أو مؤهل علمي ولكن ظهوره المرئي جعل هناك من يناديه بالأستاذ!