- مبادرة سمو وزير الرياضة بتقديم مكافأة مالية مقدارها (100) ألف ريال لكل لاعب في الفريق المتأهل لنهائي آسيا غير مستغربة من سموه الذي دأب على دعم الرياضيين وتشجيع المتفوّقين في مختلف الرياضات والألعاب.
* * *
- فقد الاتحاد نقطتين ثمينتين بتعادله مع ضمك ربما تسهم في فقده الصدارة في الجولات القادمة. وهذا هو وضع العميد بعد كل توقف، حيث يفقد الفريق تفوّقه ويتعثّر.
* * *
- وضع فريق التعاون أصبح صعباً وحرجاً في سلم الترتيب، حيث يقع في المركز الأخير، وتلقت شباكه رقماً قياسياً من الأهداف مما يؤكّد وجود خلل كبير في خط دفاع الفريق، وأصبح لزاماً على إدارة النادي ومدرب الفريق إيجاد الحلول المناسبة لإنقاذ السكري من مصير محتوم لو استمر الوضع متدهوراً بهذا الشكل. ريثما تفتح فترة التسجيل في يناير القادم لدعم صفوف الفريق بعناصر فعَّالة.
* * *
- مواجهة نارية الجمعة القادمة تجمع الاتحاد المتصدر بفريق الشباب العائد لواجهة المنافسة من جديد، وتحمل المباراة كل المعايير التي تجعل منها قمة في الإثارة والتشويق.
* * *
- مواقع التواصل الاجتماعي جعلت الجميع بمختلف الأعمار والتخصصات والمستوى الثقافي يتحولون إلى نقاد رياضيين ومحللين. قبل مباراة الهلال والنصر في نصف نهائي آسيا كان الجميع يحلّل، ويرشّح، ويتوقّع الفائز!
* * *
- ظاهرة تستحق التوقف والمعالجة من قبل وزارة الرياضة. وهي نفاد تذاكر المباريات الكبرى بعد دقائق من طرحها للبيع وعند بدء المباراة تكون مساحات واسعة من المدرجات فارغة! أين ذهبت التذاكر التي بيعت في المنصة؟! طريقة بيع التذاكر فيها خلل كبير. ويا ليت عمليات بيع التذاكر تتم بمثل طريقة موسم الرياض بربطها بتطبيق توكلنا، حيث قضت تماماً على السوق السوداء.