محمد عبد الله الحمدان
تحدثت في الحلقتين الماضيتين عن ملحوظات وإضافات بسيطة على كتاب الأخ الأستاذ صالح بن عبد الله الحمد، والذي أراه لأول مرة، حيث أهداه لي الأخ سعد بن عايض العتيبي، ووجدت أنه يحتاج إلى ملحوظات وإضافات:
ص117 سَادَّهْ: يقول: سَادّ وأحياناً يقول سادٍ فيك.
ص118 سمرمدي تشبه أختيها السابقتين سرسري وسربوت.
ص119 سنو.. وهو الرماد الخفيف المتراكم على الحديدة (المقرصة).
ص123 شخط وهو (شخاط) كما يسمى القفص، وفي دول المغرب العربي يسمونه الوقيد.
ص124 يملك معه شيء: شيئاً
ص124 شري قال المؤلف إنه على هيئة بطيخ، بل هو على هيئة برتقال
ص124 الغير مهتمين: غير المهتمين
ص125 الشداد على الإبل لركوب الأشخاص -كما قال المؤلف، ولكن المِسَامَةْ على الإبل لحمل الأشياء، وأتى المؤلف وفقه الله بالبرثعة التي توضع على الحمير وهو يتكلم عن الإبل وشدادها ومسامها. فقد ادخل شعبان في رمضان.
والملاحظ أن أهل الإبل يحتقرون أهل الغنم، وأهل الخيل لا يطيقون ذكر الحمير!
ص125 شامية.. وهي إناء من النحاس عليه نقوش
ص126 شاوي: لعلها شواي
ص126 شبَبْ: ويقال للضيف هذا شِبَبْ ما أنت له بسبب
ص127 شَطّره: شطره
ص127 شقردي.. ذكرتها مع أختها سنافي هناك
ص128 عن الشوانظ.. نسي المؤلف الفاضل (القرصان)
ص131 سلط ملط لعلها بفتح السين وبسكون اللام فيهما
ص131 لزواجهم: لزواجهما
ص131 صاقع، والمصريون يبدلون القاف بالهمزة في لهجتهم
ص132 صْفَارات.. تنزل مع الدّخّل وبقية الطيور (النَّزِلْ)
ص134 ومثله طباخ اللون.. ويغلط بعضهم ويقول طباخ التمر بينما التمر لا يحتاج لطبخ.
ص134 صنقرت الشمس: اشتدت حرارتها
ص134 صعرور.. وقريب منه (الفَلْقَه)
ص143 من أحد جهاتها: من إحدى جهاتها
ص145 طاش.. ومنه مسلسل طاش.. ما طاش
ص145 طعس أصله في اللغة الدعس
ص146 طلْبه.. يوجد كتاب اسمه طلْبة مهنا
ص147 طباقة.. المصنوعة من الخوص يدعونها (كَافِيَةْ رِزْقْها) لأنها لا تثبت.. بل تنكفئ وتسقط
ص151 ظَفِربفتح الظاء (كما قال المؤلف) وبكسر الفاء كما أقول الآن والظُّفْر بسكون الفاء أحد الأظفار الموجودة في اليدين والقدمين
ص151 ظميان.. وقال الشاعر:
تكفا الحوض في وجه ظميان
ص155 عبرية.. هي شجرة السدر تثمر (العبري)
ص155 العقال الذي يلبس فوق الرأس قالوا فيه لغزاً هو: يشاف في الروس (الرءوس)، والمشايخ يكرهونه ... إلخ
ص156 عتلة.. وأكبر منها (الهيب)
ص157 العوشزة.. من صفاتها أنها ليس لها ظل أي لا تطول، ويزعمون أن الجن تكون حولها، وبها شوك يمنع الأكل منها
ص157 عَقْم.. بسكون القاف.
ص157 العجراء .. من الخشب أو من الشجر، ويقولون لها (طعْ شوري) وهي سلاح عند الحاجة.
ص158 عجاج.. وقال أحدهم عجاج وماء هماج ونسأل الله المخراج.
ص159 العاذر.. ويقولون (الله لك عاذر).
والعذر عند خيار الناس مقبول
لعل له عذرا وأنت تلوم
ص163 غضارة هي كما قال المؤلف الفاضل: قال الشاعر:
ريق سارة مثل شكر في غضارة
أو حليب بكار عرب مسمنات
وقال آخر:
وباقي رشوش مجدّله في غضارة
ص164 الغربال.. هو المنخل، وكانت في جريدة الرياض زاوية لعلها يومية اسمها (غرابيل)، واذكر أني كتبت إحدى حلقاتها في عهد رئيس تحريرها السابق رحمه الله، ورحم والديّ ووالديكم.
ص164 غدفة هي ما تغطي به المرأة رأسها و(وجهها).
طارت الغدفة وشفت اللي تحتها
لعن ابوك خذي ذلولي وارحميني
عند أهلك تخلف ولا عند ورثتها
ص164 غديك: لعلك (وبَسّْ).
ص164 غثبر.. توجد عائلات بهذا الاسم في بعض المدن.
ص165 أحدهما: أحدهم، عنهما: عنهم.
ص165 غدينا.. قال شاعر من سكاكا بالجوف:
يا أهل اللقايط وين درب العوينة
بالله دلّونا ترانا غدينا
و(اللقايط) و(العوينة) من قرى أو ضواحي سكاكا.
ص165 غرنوق جاء ذكره كثيرا في الأخبار.
ص166 الغِيرة بكسر الغَيْن هي التخمة: والغَيرة بفتحها هي الغيرة على المحارم وغيرة النساء من بعضهن، وخاصة من (الضرات).
ص169 الغير صادق: غير الصادق
ص169 الفاروع يختلف عن الفأس لأنه ذو وجهين بخلاف الفأس
ص169 الفصيل.. أسهب المؤلف الفاضل في وصفه، ودعا إلى أكله!
ص170 الفريك، قليلا: قليل، وقال المؤلف إنه لذيذ جداً!
ص170 بِرحي هي بَرحي بفتح الباء، وهو كما دعاه المؤلف ولد النخلة!
ص170 فتخة: خاتم، قال الشاعر الغنائي:
ليتني فتخة في يمينه، أو دبلة في يمينه
ص170 فلق.. بعد الحمل أي بعد الطلع أو الإطلاع
ص170 الفلشة.. هي القطعة من القرص
ص 171 فشلة أي مستحية أو خجلانة، الغير طبيعي: غير الطبيعي
ص171 فطس.. من الضحك أيضاً
ص171 فَيِّهْ.. وقالت ابنة عن أبيها:
(فاء أبي ليفيء لنا بفيء، فإذا فاء الفيء فاء أبي).
ص175 قرمبع هي كما قال المؤلف مثل الدردعة، قالوا في ذلك:
الموتر قرمبع، والسواق عليمي، والسواق هو الدريول، والدريول أصلها (الدريفر) أبدلوا V بـ W كما فعلوا في: فازلين سمّوها وازلين.
ص175 القبابيط.. اسموها الآن المطازيز، ونبذوا الأولى، والغريب أن بعض سكان قرى ومدن نجد ينفون معرفتهم بالقبابيط رغم شهرتها، والساعات القديمة المدورة التي تشبه القبوط لها سلسلة وتوضع في (مخباة الساعة) في الصدر.
ص176 فهمها، فمها
ص177 قلّة، وأصغر منها (الخْصُفَة) يعبأ فيها التمر قديماً.
ص177 قوه.. يعتقد بعض الناس -ومنهم المؤلف- أنها من الكلمة الإنجليزية (GO)، ولكني أتذكر أني سمعت (عبد الله نور) -رحمه الله - يتكلم في مجلس عام - لعله منزل الشيخ حمد بن محمد الجاسر -رحمه الله- ويقول إن الكلمة ليست من الكلمة الإنجليزية، ولكني نسيت ماذا قال عنها.
ص177 القوبعة تنبش الأرض وتأكل الحب البذر، وأورد الشيخ محمد بن ناصر العبودي في أحد كتبه قصيدة في القوبعة التي تأكل بذره، وإلى اللقاء في الرابعة الأخيرة.
-يتبع-
** **
مكتبة قيس للكتب والجرائد القديمة - الرياض - البير