- فجأة تغير المرشح لمنصب نائب الرئيس لأسباب يعرفها المقربون، المرشح السابق كان هو الداعم الوحيد.
* * *
- طلبت الإدارة من الذهبيين دعماً عاجلاً يحول لحسابات شخصية!!
* * *
- كالعادة يختار أفضل لاعب أجنبي في الفريق ليهاجمه ويقلل من إمكانياته، واليوم فتح النار على القادم الجديد.
* * *
- اللاعب السابق سيقفل «سنابه» قريباً ومعه حسابه في «تويتر»، بعد الحملة الجماهيرية ضده بسبب آرائه النقدية العجيبة التي تستهدف التقليل من إمكانيات اللاعبين النجوم في فريقه.
* * *
- رحيل المدرب الحتمي ربما يتبعه رحيل المدير الذي يقاتل لبقاء المدرب! ومقتنع تماماً بإمكانياته، وقرار الإبعاد اتخذ بعيداً عنه.
* * *
- اللاعب السابق ناقد في السوشال ميديا اخترع وصفاً جديداً للاعب المحترف وهو لاعب «وهمي» في منتصف الملعب!! طبعاً قصده لاعب «حر» في منتصف الملعب.! ولأن متابعيه يعرفون تماماً مستوى ثقافته العالي فقد فهموا مقصده.
* * *
- قبل ستة أعوام أصدر الاتحاد القاري عقوبة وإنذاراً بحق من سمح باختراق الأنظمة، ويبدو أن التاريخ سيعيد نفسه.
* * *
- عودة النادي الكبير لموقعه في المنافسة تعني بالضرورة إزاحة من استفاد من الفراغ وحاول أن يكون منافساً ولو بالدفع.
* * *
- الفاشل في القانون يحاول تغيير التخصص بالالتحاق ببرنامج آخر لعل وعسى أن ينجح.
* * *
- سيجد النادي نفسه مضطراً لقبول طلبهم بعد أن أظهروا تجاهه شيئاً من قوتهم ونفوذهم.!
* * *
- لا يمكن تحقيق أي شفافية ونجاح معيار الحوكمة في ظل هذا التكتم على موضوعات مهمة كان لها تفاعل كبير، وفجأة دخلت «أدراج» الصمت.!
* * *
- هم ولا غيرهم سبب كل الاحتقان ونشر التعصب، وإحداث الضجيج الفارغ، هدوء كبير سيحدث ووئام وأجواء تنافسية صحية ستعم الوسط لو تم التخلص منهم.
* * *
- إذا كان أحد يعرف ذلك «المسكين» ويمون عليه فلينصحه بإيقاف الفيديوهات التي ينشرها معتقداً أنها تحمل فكراً فنياً متميزاً، بينما هي كلام سطحي مرتبك يسيء لشخصيته وتاريخه.
* * *
- كل تعاملاتهم تتم بـ«الدس»! وللأسف هناك من يستجيب لهم ويوافقهم على هكذا تعامل.
* * *
- مع قرب مرحلة مهمة ومنعطف تنافسي خطير يجب أن يعي البعض ما يدور حولهم امتثالاً لقول الشاعر (قولوا لرعيان الغنم لا ينامون.. أشوف في المرعى مواطي ذيابه).
* * *
- يبحث عن راعٍ ولو ببلاش، قدام الناس بس!!
* * *
- لاعب الدكة لن يكون نجماً مهما كانت جهود «المكياج» والتجميل التي تتم.
* * *
- الكاتب كل همه مناكفة الإدارات المتعاقبة، ولاعب سابق أخذ على نفسه عهداً بمحاربة كل نجم يبرز في فريقه، والجمهور لم تعد تنطلي عليه ممارسات هذا الثنائي.
* * *
- الرئيس رفض مقابلة المدير في مكتبه أكثر من مرة؛ لأنه يعرف سبب طلب المقابلة، فلم يجد المدير سوى انتظار الرئيس عند سيارته والحديث معه رغماً عنه.!
* * *
- كانت المباراة معرضة (للتقديم) وأصبحت اليوم مطلوبة (للتأخير)، أجندة ما يطلبه المدلل.
* * *
- اشتروا منه حسابه في تويتر واشترطوا أن يبقى اسمه وصورته! فوافق على أن كل شيء بثمنه.!