- تغلب الهلال على ظروفه وواجه الاستقلال الإيراني بقوة شخصيته وبثقافة الفريق البطل وتمكن من حسم المواجهة بهدفين والتأهل لدور الثمانية. والتي ستُقام في الرياض. وهذا يعزِّز حظوظه بالوصول لنصف النهائي ومن ثم النهائي الذي سيُقام في الرياض أيضاً.
* * *
- عبدالله المعيوف سجَّل نفسه نجماً لمباراة فريقه أمام الاستقلال. وأعاد ذكريات بطولة 2019 والتي كان نجمها الأول. ووجود حارس مرمى مبدع وغير عادي في صفوف أي فريق من شروط الحصول على البطولات. ولن يحصل أي فريق على بطولة غير عادية إلا بحارس مرمى غير عادي.
* * *
- بدأت الضغوط على ماجد النفيعي بعد سلسلة التعادلات الأهلاوية منذ بدء الدوري وعدم تحقيق أي انتصار. ومعه أيضاً مدرب الفريق هاسي الذي إن لم يحقق الفوز في مباراته القادمة أمام الفتح فسيكون وضعه حرجاً للغاية.
* * *
- الشبابيون الذين يهاجمون التحكيم ويتهمونه بأنه وراء حالات الطرد التي يتعرض لها لاعبوهم في كل مباراة يغالطون الواقع. ومن الأفضل لهم معالجة هذه المشكلة داخلياً مع اللاعبين، حفاظاً على قوة فريقهم وحظوظه في المنافسات.
* * *
- إذا كان التحكيم سيستمر في البطولة الآسيوية بمثل ما كان عليه أداء الحكم الصيني الذي أدار لقاء الهلال والاستقلال فسيضمن كل فريق منافس حقه. فقد كان دقيقاً ومتابعاً وحازماً وقريباً من كل الحالات فلم يشعر أي طرف بأن له حقاً لم يحصل عليه.
* * *
- من المؤكد أن ما يحدث من شركة (ssc) لا يرضي سمو وزير الرياضة لذلك كل الجماهير الرياضية تنتظر تدخل سموه لإنقاذها مما يحدث. إما أن تكون الشركة قادرة على أداء عملها بكفاءة ومستعدة بشكل كامل وإلا فلتؤجل التشفير إلى الوقت الذي تكون فيه قادرة على متطلباته. ما يحدث حالياً لا يعكس أي احترام للمشاهدين ومحبي الكرة.
* * *
- المعلّق عيسى الحربين ماذا بينه وبين مدرب الهلال جارديم؟! طوال المباراة كان يؤلّب ويحرّض على المدرب. وكان مستعجلاً خسارة الهلال وتحميلها جارديم!