- الدرجة العلمية ترفع صاحبها عالياً. أما إذا هبطت به لمدارك الجهل فذلك لأن الطبع أقوى من تأثير العلم.
* * *
- البصمجي دوره لا يتعدى الظهور في الصور.
* * *
- قبل السوشال ميديا كان يتخفى بعباءة نسائية! ثم أصبح يتوارى خلف الأسماء الوهمية ويندس في المجتمعات التي ترفض وجوده وأمثاله من الساقطين أخلاقياً.
* * *
- فك الارتباط بالمدرب بالتفاهم بين الطرفين انتهى في «الفيفا» وبصدور عقوبة قاسية!
* * *
- اللاعب الأجنبي ضرب ضربته في النهاية وفرض شرطه المالي الكبير مقابل فك الارتباط.
* * *
- لا يزال الصمت يلف قضايا المخالفات المالية وقضايا الشيكات بلا رصيد!
* * *
- اللاعب الذي ودع مؤخراً سيكون لهم معه موعد قريب في أروقة «الفيفا»!
* * *
- الذين اقتحموا بالبراشوتات يكتبون بمكان واحد من أجل بطاقة الانتساب للإعلام الرياضي ومن ثم الظهور بالبرامج التي تناسب فكرهم.
* * *
- اللاعب «أمي» لا يعرف يكتب اسمه، ومع ذلك يطارد الحكم الأجنبي في كل أرجاء الملعب يريد التفاهم معه!
* * *
- الذي يهاجمون العميد اليوم ويسيئون له هم الذين كانوا بالأمس يمشون خلف رؤسائه تزلفاً وطمعاً.
* * *
- الأجانب في الفريق هم مجرد أصدقاء للرئيس، فثلاثة منهم مصابون إصابات مزمنة وأغلب الموسم الماضي لم يشاركوا ومع ذلك جددت عقودهم واستمروا.
* * *
- مفهومهم لإبرام الصفقات واستقطاب اللاعبين لا يتجاوز قهرناهم! وفي الملاعب ستتضح الحقيقة.
* * *
- غادر اللاعب الأجنبي بذكرى جميلة في مخيلته أبرزها إخفاء قرار إيقافه في الأدراج لمدة عام كامل.