- مرة يأخذون منهم أحدًا لمنصب رسمي، ومرة يحضرون رسميًا للعمل في ناديهم!!
* * *
- الترتيبات المكتبية اكتملت فصولها لم يتبق سوى الميدانية، وقليل من الجهد يبذل في الملعب.
* * *
- الرعايات (صفر) والإيرادات أجزاء من المليار!!
* * *
- أدخلوا أنوفهم في أخطاء حكام المباريات الأخرى وجيروها لهم.!!
* * *
- أصحاب الجنسية الواحدة اتفقوا عليه.
* * *
- ستكون مباراة الجولة الثالثة هي الأخيرة للاعب المحلي الدولي مع فريقه الحالي إذا سارت الأمور على الوتيرة نفسها من التفاهم بينه وناديه الجديد.
* * *
- اللعب المالي النظيف طلع لعب مالي. هذا ما كشفته التقارير!!
* * *
- كانوا يحتاجون مزيداً من الوقت لتضبيط البيانات وجعل الأرقام أكثر إقناعاً. لأن الوضع كان فضيحة.
* * *
- قاوموا كثيرًا التدخل في قرارتهم ولكنهم رضخوا أخيرًا واستجابوا لعواطف المدرج.
* * *
- الوضع الحالي بين اللاعب العربي والإدارة كل طرف في حالة ارتياب من الآخر. وكل طرف لا يثق في الخطوة القادمة للآخر.
* * *
- الحكم ورط جهته الرسمية في قضية شائكة بسبب مجاملته كثيرًا في أخطاء فادحة سابقة.
* * *
- هذه المرة أحضروها لهم!! وكأنهم يقولون لهم هيا خذوها!!
* * *
- دخلوا على خط النادي لخطف اللاعب الأجنبي ولكنهم أصيبوا بخيبة وفشل بسبب رفض اللاعب الانضمام لهم، ورفضه أسلوبهم غير المحترف.
* * *
- لم يبق إلا أن يطالب بنقاط المباراة التي حدث فيها الخطأ التحكيمي وفريقه ليس طرفاً فيها!! الحماقة أعيت من يداويها!!
* * *
- الصدمة كانت أن كل الطاقم الأجنبي الجديد طلع «مقلب» وأي كلام!! وعاد الجمهور يردد ياليل ما أطولك!!
* * *
- عندما كان مسؤولاً كان يصف انتقاد التحكيم بالأوهام.. وعندما أصبح في النادي ركب موجة الأوهام ورمى كل الأخطاء على الحكام!!
* * *
- تناقلوا مقطع المحلل التحكيمي وسارعوا لتقديم احتجاج لن يقبل.
* * *
- المدرب يحزم حقائبه، وحجزه انتظار.
* * *
- أمورهم سهلة وميسرة للفوز بأي لقب ولكن النادي الكبير وجوده يمثل عقبة كأداء!
* * *
- بعد أن ساندوه في كل قضاياه ودافعوا عن إساءاته وتجاوزاته وسلوكياته المشينة خرج ليصفهم بالكذابين والمفترين.
* * *
- اللي ما فيه خير لبلاده لن يكون فيه خير للآخرين.