محمد عبد الله الحمدان
نُشر خبر وفاتها يوم 13-12-1442هـ، وكتب عنها الأستاذ عبد الله بن محمد الناصر في جريدة الرياض يوم 27-12-1442هـ بعنوان (رحم الله شريفة).
وكتب عنها الأستاذ مازن بن تركي السديري في جريدة الرياض يوم 17-12-1442هـ بعنوان: شريفة من سوف يتذكرها؟، وكتبت عنها الكاتبة هناء.. حجازي في زاويتها (أرشيف) يوم 26-12-1442هـ في جريدة الرياض.
وكنت كتبت عنها كلمة -في حياتها- بجريدة الجزيرة يوم 28-6-1440هـ قلت فيها:
الكاتبة الأستاذة شريفة (بنت أبيها) الشملان، بدأت منذ شهور تكتب في زاويتها المعنونة (نبض الكلمة) في الصفحة قبل الأخيرة من هذه الجريدة.
أولاً: مدح النفس سماجة، وأحمد الله أن قلمي لم يتعود مدح أحد إلا لماماً.
ثانياً: سبق أن قلت في إحدى مقالاتي (جمعت معظمها الآن في مجلدين، عنوانها (من أجل بلدي)) إني أقول للمحسن أحسنت، وليتني أستطيع أن أقول للمسيء أسأت.
واضطررت اليوم للثناء على ما تكتبه الأخت شريفة، وهو قليل بسبب اطلاعي المحدود، وكتاباتها دسمة مفيدة تعالج موضوعات مهمة، وليست كتلك التي لملء الفراغ كما يفعل البعض في صحفنا وغيرها.
قبل فترة عثرت على مقال أدبي قديم لها في إحدى صحفنا، اعتنيت به وصورته واحتفلت به ثم فقدته من شدة الحرص عليه (إلى شفته عجل فالبثه)، ويظهر أني وضعته مع القصاصات الكثيرة التي تملأ (كراتين موز)، والتي لم أستطع إكمال فهرستها (فقد عييت وتعبت (يا كا جرحي)).
ولدسامة موضوعاتها وأهميتها وفائدتها فقد رجعت لها في (الجزيرة) بواسطة إبني ماجد (مشكورًا) ووجدت معظمها، أذكر بعضها هنا للتذكير بها (أي الموضوعات).
وها أنذا أذكرها لفائدة القارئ ولتتبين فائدة هذه الموضوعات التي تتحدث (في الصميم)، وتعالج الكثير من مشاكل مجتمعنا فأقول وعمر (القارئين) يطول (على طاعة الله).
- السلام عليكم أهل القصيم، الحلقة الأولى عن منطقة القصيم، الحلقة الثانية 14-3-1440هـ عن القصيم ونجد (اليمامة)
- بدأتها بالبيت المشهور (ألا يا صبا نجد...). على فكرة لي كتاب (صبا نجد) طبعه النادي الأدبي بالرياض عام 1404هـ، ثم طبعته دار قيس للنشر في 500 صفحة، وفيه 80 صورة للبر والصحراء والنبات والإبل والرمال والوهاد، والآن طبْعَتُهُ الثالثة تدور عليها عجلات المطابع)، ولي قبله: بنو الأثير- ديوان السامري والهجيني- معجم المطبوع من دواوين الشعر العامي القديمة، كتاب (البير) عن قريتي- ديوان حميدان الشويعر، وكتابان جديدان: فهرس لموضوعات في القرآن الكريم، قدم له فضيلة الشيخ محمد بن ناصر العبودي، كما قدم لكتاب معجم المطبوع- وكتاب (من أجل بلدي) الذي يضم معظم مقالاتي الـ800، وسيطبع قريبًا، ومن ميزات هذا الكتاب أن فيه استطلاعات نشرت في مجلة الفيصل وفي المجلة العربية وستخرج ملونة كما نشرت في المجلتين، كذلك كتاب السامري والهجيني، طبع 4 مرات، عفواً لهذا الاستطراد، والسبب نجد وصباه وشيحه وخزاماه.
اختتمت الكاتبة مقالها هذا بقولها (يا حبي لكم يا أهل القصيم) وعلّقتُ على هذه العبارة بقولي: مساكين من ليسوا من أهل القصيم فقد حُرِّموا من حب هذه الكاتبة المبدعة!!
وكتبت عنها ابنتها (منيرة بنت عبد الله الشملان) مقالة في صفحتين من مجلة اليمامة التي نقدت فيها خمسة ريالات لما عرفتُ عن مقال منيرة ذي العنوان (أيتها الكلمة.. أيتها الفرس ذات لجام ادخلي بأمان الله..واصبري).
ونشرت إحدى صحف المملكة خبر وفاتها يوم 13-12-1442هـ وذكرت أنها كانت تكتب في صحف عدة، ونسيت زواياها الكثيرة في جريدة الجزيرة التي بلغت أكثر من 36 زاوية، وهذه بعض عناوين زاويتها كما أخرجها ابني ماجد مشكورًا
- اللهم حياة جميلة وحبًا يملأ الكون 1-5-1441هـ
- صناعة الهلع (جاك الذيب جاك وليده).
- الطفلة والذئاب.
- متلازمة استكهولم في الدمام.
- نحو قضاء عادل نقي.
- حتى لا تبقى كلمة محشورة بحنجرتي.
- أم العنزين.. ونحن.
- الأزمات والإبداع.
- ونلتقي مجددًا.
- وعاد الربيع من جديد.
- ونقلّب الصور.
- سمعت: قرأت.. رأيت.
- ماؤنا صافٍ.
- الجائحات.. ماجنت.
- وما زالت جائحة.
- وللجائحة تبعات.
- إنه العيد.
- إنسان بألوان مختلفة.
- ألوان الإنسان.. وفوضى غير خلاَّقة.
- الجائحة.. وما فعلت.
- ولسيداتنا رايات ملونة.
- أبو نيان يتول المستقبل.
- المجتمع.. ونواته.
- أضحانا.. غير.
- مسائل هيلة.
- جيلنا والتغيرات.
- أمننا الوطني.
- بتوقع الأمن 1-2.
- المشكلة البشر لا المطر.
- وطن الشمس والحب.
- الكاتب والكاتبة.
- وفرشت الملاية.
- سلام.. أيها الماء.
- شكرا.. ماكرون.
- لماذا أحدثك.. يا حفيدتي.
- لماذا نكتب؟ 4-4-1442هـ.
- للرفاهية أمراضها وعليها واجباتها.
ولها في الرياض المقالات التالية:
- الإسفنجة والكاتب.
- نافورة تهز وسطها.
- هناك من لا يأكل الخبز.
- افتحوا النوافذ للنور والشمس.
- رحم الله أيامًا مضت وبارك فيما يأتي.
- السياحة علم وصناعة.
- المكفخة.
- نسوة الغياب.
- في الصيف ضاعت طاقاتنا.