- حصل الاتحاد على شهادة الكفاءة المالية في الوقت المناسب، واستطاع تسجيل لاعبه البرازيلي كورنادو، وبإمكانه تسجيل رأس حربة أجنبي، وهو العنصر الذي ينقص الفريق حالياً.
* * *
- قدم العميد مباراة كبيرة أمام الرائد، واستطاع أن ينهيها من الشوط الأول بتسجيله ثلاثة أهداف متتالية، تمكن من المحافظة عليها إلى نهاية المباراة، وكانت بروفة جيدة للفريق قبل توجهه للمغرب لخوض نهائي بطولة الأندية العربية السبت القادم أمام الرجاء.
* * *
- أمام الاتحاد لعب الرائد الشوط الأول بلاعب أجنبي واحد، بينما النظام يتيح له المشاركة بسبعة أجانب!! وتلقى الرائد في ذلك الشوط ثلاثة أهداف دون مقابل كانت قابلة للزيادة، وهذا يعكس نوعية العمل الإداري المتواضع، فبدلاً من أن يستقطب عناصر أجنبية مؤثرة اعتمد على رجيع محلي من عدة أندية.
* * *
- بعد حصول الاتحاد على شهادة الكفاءة المالية تفاءل الأهلاويون كثيرًا بالحصول عليها، فقد كانت شاقة على الاتحاد وأكثر صعوبة ولكنه حصل عليها، لذلك فالجماهير الأهلاوية تتطلع لسماع الخبر خلال ساعات، والذي سيتيح لفريقهم إشراك كل لاعبيه الأجانب الجدد.
* * *
- ما يميز عمل الإدارة الهلالية أنه يتم في صمت كامل، حيث تفاجأ الجميع بإعلان نتائج عملها دون أي تسريبات من أي مصدر، هذه السرية العالية في إنجاز العمل من أهم عوامل النجاح التي اعتمدتها الإدارة ولمست فعاليتها.
* * *
- الحل الذي أوجدته الإدارة الاتحادية لغياب حجازي عن نهائي بطولة الأندية العربية باستعارة مدافع الوحدة عبدالله الحافظ فيه ذكاء كبير وفطنة وحسن تصرف إداري، كما تشكر إدارة الوحدة على تجاوبها ومساعدتها الاتحاد في هذا الظرف الصعب.