- خرج منتخبنا من أولمبياد طوكيو بعد خسارتين متتاليتين ولن تكون المباراة الأخيرة أمام البرازيل ذات قيمة تنافسية، ولكن من المهم أن يظهر فيها المنتخب بشكل أفضل.
* * *
- كل المحللين والنقاد الفنيين أكدوا أن منتخبنا الأولمبي كان ضحية الأخطاء الفنية التي ارتكبها المدرب المجتهد سعد الشهري، رغم وجود عناصر مميزة كان يستطيع من خلالها تقديم الأفضل.
* * *
- أغلب الحاصلون والحاصلات على الميداليات وبالذات الذهبية في الأولمبياد تتراوح أعمارهم ما بين 18-22 عاماً. مما يؤكد أن صناعة البطل الأولمبي يجب أن تبدأ من سن العاشرة، وأن من بلغ عمره 18 أو 20 عاماً يجب أن يحقق إنجازاً أولمبياً لا أن تبدأ مرحلة صناعته وتأهيله!
* * *
- تكاليف مالية مبالغ فيها فرضها اتحاد الكرة على الأندية الراغبة في استقدام حكام أجانب! يجب أن يعيد الاتحاد النظر في هذه التكاليف، فالغرض تغطية مصاريف الاستقدام وليس تحقيق أرباح.
* * *
- الميزانية المالية التي رصدت لتجهيز المنتخب الأولمبي لكرة القدم وتكاليف معسكراته لأكثر من عام كانت كافية لصناعة أكثر من بطل أولمبي يحققون للوطن إنجازات وميداليات متنوعة. وهذا ما يجب التركيز عليه في المستقبل، فالاهتمام بالألعاب الفردية أكثر نفعاً وجدوى رياضياً وتنافسياً من الألعاب الجماعية والمكلفة. فالصرف على لاعب ومدرب للعبة فردية أقل تكلفة من الصرف على فريق كروي بأجهزته الفنية والطبية والإدارية بما يصل إلى 30 فرداً. كما أنه أكثر جدوى وأقرب لتحقيق منجز رياضي
* * *
- صفقات ذات قيمة فنية عالية أعاد بها رئيس الأهلي ماجد النفيعي البسمة والتفاؤل إلى وجوه كل الأهلاويين. هذه البداية القوية لإدارة النفيعي ستجعل العمل القادم أكثر سهولة، فالجميع الآن في صف الإدارة داعمين ومؤازرين.