- حتى الآن تعمل الإدارة الأهلاوية في صمت. فرغم معاناة المشجع الأهلاوي مما حدث للفريق في الموسمين الماضيين والإحباطات المتوالية التي أصابت الجماهير إلا أن هذا الصمت لا يعطي أملاً بأن تغييراً سيحدث. لذلك على الإدارة الجديدة برئاسة ماجد النفيعي أن تعطي إشارات إيجابية للجماهير تطمئنهم على مستقبل الفريق. وتمنحهم شعوراً بالتفاؤل.
* * *
- قصة نجاح في إدارة الأندية والانتقال بها من حالة ضعف إلى انتعاش والنهوض بها بما يشبه المعجزة لا يمكن أن يرويها سوى رئيس الاتحاد أنمار الحائلي ورئيس الفيصلي فهد المدلج.
* * *
- اقتربت انطلاقة الأولمبياد وأبطالنا متحفزون للمشاركة ورفع اسم الوطن عالياً في هذه التظاهرة الرياضية العالمية. كل الأمنيات والدعوات لهم بالتوفيق. وأن يكون لنا نصيب من الميداليات.
* * *
- قرار منع التعاقد مع حارس مرمى أجنبي في ملاعبنا ينبغي أن لا يتأخر. فقد حجب الحراس الأجانب الفرصة عن الحراس السعوديين وأصبح منتخبنا هو من يدفع الثمن. فمنذ عدة مواسم لم يظهر اسم حارس مرمى مميز بين جميع فرقنا.
* * *
- العنصرية القبيحة ظهرت بأبشع صورها في بطولة أمم أوروبا. فالمشجعون الأوربيون لاحقوا اللاعبين الملوّنين بعبارات عنصرية غير إنسانية عكست احتقاناً مجتمعياً عرقياً يتنافى مع القيم الإنسانية والبشرية. وكلما حارب الاتحاد الأوروبي هذا الداء عاد من جديد.
* * *
- كرة قدم الصالات تدخل قائمة تصنيف بطولات المسابقات الكروية السعودية، بعد الدوري والكأس ودوري المناطق تأتي بطولة الصالات. وربما هذا يشجع بعض الأندية على المشاركة فيها لزيادة رصيدها في سجل البطولات.
* * *
- إستراتيجية دعم تتسم بتحقيق العدالة بين الأندية في الدعم. وأي دعم رسمي يصل للأندية خارج هذه الإستراتيجية فإنه يخل بالعدالة، إلا إذا كان شاملاً ومتساوياً لجميع الأندية.