- استمرار اللاعب المغربي نور الدين إمرابط مع النصر هذا الموسم يمنح الفريق استقراراً عناصرياً هو بأمس الحاجة إليها. فالتغيير الواسع سيجعل الفريق بمرحلة هبوط قبل الارتقاء. ووجود إمرابط يضمن عدم التعرض لأي اهتزاز.
* * *
- اتجاه الفريق الأهلاوي لإقامة معسكر إعدادي في تونس مغامرة محفوفة بالمخاطر .
فتونس أعلنت انهيار منظومتها الصحية بسبب عجزها عن مواجهة جائحة كورونا. مما أدى لانتشارها على نطاق واسع. كان حرياً بصاحب القرار الأهلاوي أن يتفادى هذه المخاطرة بتغيير مكان المعسكر بشكل عاجل.
* * *
- الثقة الاتحادية بتجاوز الأزمة المالية والحصول على شهادة الكفاءة المالية هي وراء هذه التعاقدات النوعية المميزة.
فالعمل الذي يقدمه رئيس النادي أنمار الحائلي سيجعله هو الرئيس التاريخي للنادي والرمز الكبير، فقد أنقذ النادي من مصير محتوم كاد يودي به إلى الهاوية. تسببت فيه إدارات سابقة ورَّطت النادي مالياً وأغرقته بالديون الفلكية، كما دهورت الفريق الكروي وجعلته على حافة الهبوط.
* * *
- كالعادة يأتي المنتخب الإيطالي للبطولة بلا ترشيحات ثم يفاجئ الجميع بأنه البطل.
المدرب مانشيني صعد نجمه في بورصة المدربين بسبب النقلة الكبيرة التي أحدثها في منتخب كان المونديال السابق كارثياً بالنسبة إلى بطل لأوربا.
* * *
- في المباريات الودية والتجريبية تكون الخسارة أكثر فائدة للمدرب من الفوز، فهي تكشف العيوب والمشاكل الفنية أمامه بوضوح.
* * *
- الاتفاق هو واجهة الكرة في المنطقة الشرقية وهو عنوانها الأبرز. ورغم تراجع شريكيه ومنافسيه النهضة والقادسية إلا أنه بقي شامخاً في سماء الكرة السعودية. الجميع يتمنى أن يعود فارس الدهناء صديقاً للمنصات من جديد، وهو أول من عرف طريقها في البطولات الخارجية. كل محبي الكرة السعودية ومحبي الكرة في المنطقة الشرقية ينتظرون لحظات التتويج الاتفاقية بالبطولات لأنها تذكِّرهم بالزمن الجميل لخليل الزياني ورفاقه.