- تجاوز عدد الرياضيين السعوديين المتأهلين لأولمبياد طوكيو عشرة أبطال إضافة إلى منتخب كرة القدم. وأملنا بمشاركة متميزة وتحقيق نتائج مشرِّفة للوطن في هذه التظاهرة الأولمبية الكبرى.
* * *
- لم يكن الكابتن بحاجة إلى مغالطة الواقع والتاريخ والادعاء بأنه كان كابتن المنتخب في كأس آسيا 96 . فقد كانت شارة الكابتنية على ساعد النجم يوسف الثنيان وإذا خرج كانت الشارة تنتقل لخالد مسعد وأحمد جميل وكذلك الكابتن.
* * *
- في بطولة أمم أوروبا حدث تبادل مواقع بين المنتخبات فخرجت منتخبات المقدمة من البطولة فرنسا وألمانيا وبلجيكا والبرتغال. وتألقت إيطاليا التي أصبحت تقدِّم اليوم أداءً فنياً متميزاً تحت قيادة المدرب الأنيق مانشيني الذي قلب مفاهيم الكرة الإيطالية من دفاعية بحتة إلى متوازنة وجميلة يغلب عليها الطابع الهجومي. وأصبح الأزوري هو المرشح الأول للبطولة.
* * *
- تراوحت إجازات اللاعبين المحترفين ما بين 5 إلى 6 أسابيع ما بين نهاية الموسم الماضي وبداية الاستعداد للموسم الجديد. وبعض اللاعبين المحترفين الدوليين لا يزالون يركضون في الملاعب بلا إجازات ولا راحة. وهذا سيؤثِّر بلا شك على استعدادهم البدني والفني والذهني والنفسي للموسم الجديد. وسوف تخسرهم أنديتهم في الجولات الأولى للدوري لاضطرارها منحهم إجازات راحة إجبارية.
* * *
- منتخب بلجيكا والذي كان المرشح الأول للفوز ببطولة أمم أوروبا خرج من دور الثمانية بعد خساراته من إيطاليا بسبب تأثره بإصابة نجميه الكبيرين هازارد ودي بروين. وكان واضحاً مقدار الاستنزاف البدني والصحي لهما في الدوري الإسباني والإنجليزي. مع ريال مدريد والستي.
* * *
- منتخبنا تحت 20 سنة المشارك في البطولة العربية بمصر قدَّم مستويات ونتائج رائعة، والأهم من ذلك أنه قدَّم وجوهاً واعدة ومواهب قادمة في سماء الكرة السعودية ينبغي احتضانهم والاهتمام بهم ومنحهم الفرصة في المنتخبات الأعلى. وكلمة شكر للمدرب الطموح صالح المحمدي على جهوده الكبيرة في اختيار اللاعبين بعين فنية ثاقبة ومنحهم الفرصة وتقديمهم كمجموعة في أجمل صورة فنية.