واس - جدة:
هنا المستقبل كما لو أنه وصل مبكرًا، أحلام تحققت على شكل مدينة فاخرة، مدينة الملك عبدالله الاقتصادية وجهة واعدة، تستقر مباشرة بمحاذاة البحر الأحمر مثل سفينة توجت رحلاتها بالوصول والسكن، حيث الأجواء الصيفية المثالية والمثيرة للحماسة والفعاليات الرائعة على مدار العام. مساحة جاذبة لعيش رفاهية الاختيارات، وتجربة تتيح ملامسة كيف يدلل الشخص نفسه ووقته من خلال بيئة مجهزة لتجاوز التوقعات، لتكون مدينة الملك عبدالله الاقتصادية خليط ثقافي وتجسيد لبراعة التخطيط وعبقرية الإنسان، مسطحات خضراء مهيأة للمشي بالقرب من الأمواج.
في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تتخذ الحياة شكلًا آخر، جودة الخدمات والتنافسية في تحقيق رضا الواصلين إليها تمنح اللحظة ملمس الهدية، وتقدم فرصة لمحبي رياضة السيارات عيش المغامرة في مسارات مخصصة وآمنة، ولمحبي الرياضات المائية نصيب بوجود منطقة على الشاطئ يمكن منها استئجار القوارب السريعة أو اليخوت والإبحار باتجاه الأفق. الاستمتاع باللحظة أكثر ما يميز مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، المكان الذي ينحاز للحاضر ويسمح بالارتجال في الخطط والتجارب عبر خيارات واسعة ومتعددة، ففي النهار تتوهج المدينة بأنشطتها وفعالياتها التي تتناسب مع الجميع، وفي الليل تشتعل النجوم في كل مكان لتضيف سحرًا على المشهد، ففي مدينة الملك عبدالله الاقتصادية يتوقف الشرود، وتتركز النظرة على الآن والمكان.