- الدعم السخي والسنوي الذي قدَّمه سمو ولي العهد للاتحاد العربي لكرة القدم ليس مستغربًا من سموه الذي يحرص دوماً على دعم النشاطات والبرامج الرياضية والشبابية السعودية والعربية بسخاء مما يمكنها من تنفيذ برامجها دون عراقيل أو معوقات.
* * *
- فوز سمو وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل برئاسة الاتحاد العربي لكرة القدم تأكيد على مكانة سموه على خارطة العمل الرياضي العربي، وعلى ثقل المملكة ودورها الرئيسي في العمل العربي المشترك، وهذا الفوز كفيل بنجاح الاتحاد في تنفيذ برامجه ونشاطاته بالشكل الأمثل.
* * *
- اختيار الثلاثي الفرج والدوسري والشهراني للمنتخب الأولمبي للمشاركة في أولمبياد طوكيو سيجعلهم يدخلون الموسم الثالث بلا توقف ولا راحة، فهم في حالة مشاركة مستمرة مع ناديهم والمنتخب منذ موسمين والآن سيواصلون الركض أولمبياً وعندما يعودون يلتحقون بالمنتخب الأول في التصفيات الآسيوية النهائية ثم مع ناديهم في انطلاق الموسم الجديد محلياً وآسيوياً. وهذا سيعرضهم للإرهاق والإصابات وسيقلِّل الاستفادة منهم خصوصاً مع المنتخب الأول الذي سيخوض تصفيات التأهل لكأس العالم 2022.
* * *
- عودة الديون الكبيرة والأرقام الهائلة للالتزامات على بعض الأندية رغم الدعم الحكومي الكبير يفرض على وزارة الرياضة تطبيق الأنظمة والإجراءات مع هذه الأندية بشكل حازم، فما ذنب الأندية الملتزمة والمنضبطة لكي لا تنال نفس الدعم؟! فهل أصبح الانضباط والالتزام ذنباً ترتكبه هذه الأندية لتحرم مما تناله الأندية المخالفة من دعم مليوني تحت عنوان مساعدتها وإنقاذها! فمن باب العدالة والإنصاف يجب أن تواجه الأندية المخالفة عواقب تصرفاتها وعدم التزامها.
* * *
- سلامات للنجم حسان تمبكتي الذي تعرَّض لإصابة مؤلمة في فقرات الرقبة بعد الاصطدام الذي حدث له من زميله محمد العويس.
* * *
- قرار الإدارة الأهلاوية إقامة معسكر إعدادي للفريق الكروي في تونس جاء صائباً للظروف المالية التي يعيشها النادي، وهذا القرار بضبط المصروفات مطلوب في أكثر من ناد لوقف الهدر والإنفاق غير الرشيد الذي كبد هذه الأندية ديوناً هائلة.