- نجمنا في الكاراتيه البطل طارق حامدي تأهل لأولمبياد طوكيو. بالتوفيق إن شاء الله لهذا البطل وتحقيق منجز أولمبي في التظاهرة العالمية.
* * *
- النجوم الأجانب الذين تم التعاقد معهم بالملايين من أندية أوروبية شهيرة غادروا بصمت ومجاناً! والتحقوا بأنديتهم السابقة أو أندية أخرى كانتقال حر! فمن المسؤول عن هذا الإهدار المالي؟! للأسف أن إدارات كثير من الأندية وجدت في دعم وزارة الرياضة السخي جداً مجالاً لبعثرة الأموال دون حسيب ولا رقيب. فهل تبدأ الوزارة في محاسبة الأندية على هذا الإنفاق غير الرشيد؟! وتتبع مسارات الصرف. مع التأكيد على أن غالبية إدارات أنديتنا لا تجيد التفاوض للاستقطاب والتعاقد كما أنها جاهلة في شؤون تسويق اللاعبين عندما لا ترغب في استمرارهم. ويجد السماسرة والوكلاء في هذا مجالاً واسعاً لإهدار حقوق الأندية.
* * *
- عندما تهبط بعض الفرق للدرجة الأولى وتبتعد عن الأضواء يتخلى عنها بعض الشرفيين ويبتعدون عنها. ولن يبقى سوى المحبين المخلصين. وعندما تعود بعد معاناة وتعب وشقاء. يعود أولئك الانتهازيون للاقتراب من جديد! وهذه الحالة ليست خاصة بناد معين ولكنها عامة وتكاد تشمل كل الأندية.
* * *
- إدارات بعض الأندية تركت أنديتها للاستمتاع بإجازتها! في حين هناك إدارات تواصل العمل والترتيب للموسم القادم وإجراء التعاقدات. وعندما يبدأ الموسم ستتضح الإدارة المستيقظة من الإدارة النائمة!
* * *
- ربما يكون البرتغالي مورايس مدرب المستقبل للهلال عند الطوارئ والأزمات بعد نجاحه في إصلاح أوضاع الفريق الفنية بسرعة فائقة وقيادته لتحقيق بطولة الدوري التي كادت تضيع في آخر خمس جولات.
* * *
- احتفالية فارس الشمال «الطائي» جاءت بعنوان (جاكم الذيب) وكانت احتفالية رائعة استمتع بها الحتماويون وكانت في مستوى الحدث بصعود الفريق لبطولة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين. والجميع اليوم بانتظار إطلالة الذيب في الموسم الجديد.