قليل هم الرجال الذين وحدوا القلوب وخلقوا مجتمعاً متجانساً لا عصبية فيه ولا أحزاب، هؤلاء الرجال عملوا جاهدين في النهار والليل من أجل توحيد شعوبهم وتطوير مجتمعاتهم.
من هؤلاء الرجال العظماء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود.
عند الحديث عن مؤسس الرؤية يختلط العشق برائحة الأرض فصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود وضع المملكة العربية السعودية في كتلة واحدة متحدة شعارها لا إله إلا الله محمد رسول الله حتى صارت مناراً للتوحيد والتجديد وهكذا في عمل دؤوب حتى صارت المملكة العربية السعودية دولة يضرب بها المثل في التطور والتقدم.
نعم إنه صاحب الرؤية المستقبلية التي سوف تتحقق بإذن الله في بلدنا الحبيب الذي قدم للعالم أجمع شخصية فذة وعبقرية وهي شخصية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود وذلك لتحقيق النجاح والسلام في العالم أجمع.
لقد عمل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود على تطوير بلاده ووضعها في مصاف الدول المتقدمة وها نحن نرى ثمار ما قدم أميرنا في المملكة العربية السعودية فها هي المملكة تستضيف قمة العشرين وتستضيف مؤتمر الأمن السيبراني، سائلا المولى عز وجل أن يحفظ هذه البلاد من كل مكروه.