يوسف بن محمد العتيق
كغيرهم من شرائح المجتمع نجد أن المعنيين بالتراث والآثار متحمسون ومتفاعلون مع رؤية 2030 بشكل عام وتفاعل خاص مع ما يخاطب المهتمين بالتراث والآثار والسياحة في هذه الرؤية الواعدة.
سعدت اليوم بمشاركة هذه النخبة من الآثاريين والباحثين والمثقفين المتفاعلة مع طرح ولي العهد التراثي في حواره الذي بُث في شهر رمضان الماضي.
وما قاله هؤلاء النخبة إنما هو أنموذج مما في بال الكثير.
غيرتهم على هذه الرؤية لتنجح كبيرة، وحماستهم لها لا حدود لها.
شكراً ولي العهد، فقد ألهمت الباحثين وفتحت لهم مسارات مهمة في خدمة الوطن والمجتمع.