- لم تتكشَّف ألاعيبهم مثلما حاصل في هذه المرحلة.
* * *
- قبل أن يتخارج اللاعب الأجنبي مع ناديه مجاناً تسرّعوا بدفع أربعين مليوناً للنادي للحصول على اللاعب.
* * *
- الوكيل المحلي لعب لعبته وضرب ضربته أمام من يدفع بلا روية ولا حساب.
* * *
- فريق يرفع عدد بطولاته في الملاعب وآخر على الورق.
* * *
- المنافسون يباركون والحاقدون يبكون.
* * *
- وجود تلك النوعية من الأبواق الصدئة سبب رئيسي لدورانهم في دائرتهم الضيقة سنين طويلة.
* * *
- كانت الحسرة واضحة في أبرز صورها عندما توشحوا بالسواد يوم الحسم.
* * *
- يحتاج إلى مليار ثالث ليعود للمنافسة من جديد.
* * *
- البحث المضني كان مثار سخرية الجميع.
* * *
- التلفيق أصبح يحدث علناً بلا خوف ولا خشية ولا خجل.
* * *
- لا يزال الرئيس يماطل ويسوّف على أمل حدوث معجزة تنقذه من الوضع الصعب الذي يعيشه.
* * *
- كل الاتهامات التي وُجهت له حملها المشرف السابق.
* * *
- تتغيَّر الأسماء ويبقى الوضع التعيس على ما هو عليه.
* * *
- أنباء وصلت الإدارة عن قرب صدور عقوبة خارجية بعد أن فُوجئت بأن المحامي وضع ملف القضية الدولية في الدرج وأقفل عليه منذ زمن.
* * *
- اللاعب الأجنبي المعار خارجياً رفض العودة ويحاول البقاء في ناديه الحالي بعد أن شاهد وضع ناديه عن قرب.
* * *
- لن يعود النادي كبيراً كما كان إلا إذا خرج من عباءة التبعية التي أدخله فيها ثلة من المنتفعين.
* * *
- كل أسبوع تكون هذه الفقرات موضوع نقاشهم الرئيسي بعد أن يجمعهم المعلم ويبدأ في الشرح والتحليل.
* * *
- فريقه يصارع على الهبوط وهو يلاحق الإعلام ويقيم طرحه.
* * *
- الأندية تحقق بطولات كلما مضت السنوات، فيما بطولاتهم تتزايد بالرجوع للماضي. ولا يزال البحث مستمراً.
* * *
- لاعبوهم وأبواقهم خروج مستمر عن الذوق العام.
* * *
- الرد على الأبواق التافهة يعطيها قيمة.
* * *
- منتهى العجز والإفلاس الركض وراء ألقاب ملفقة وبطولات مزيَّفة.
* * *
- استجداء احتساب بطولات صغيرة لفئات سنية ومناطقية يعكس مقدار الضعف والهوان.
* * *
- المماطلة في دفع مستحقات الآخرين سوف تستمر ما لم يواجه بصرامة وحزم.
* * *
- حتى مقطع الفيديو القصير للاعب الأجنبي مدفوع مسبقاً.
* * *
- وعد بإصدار كتاب توثيقي قبل بداية الموسم للنشأة والتأسيس والبطولات ولكن الموسم انتهى والوعد لم يتحقق! عسى المانع يكون خيراً.
* * *
- الحرب ضد التوثيق باقية ما دامت تعرِّي الواقع المخجل.