«الجزيرة» - أحمد العجلان:
قدّم خبير فني رأيه في إقامة دوري رديف لأندية الممتاز.. وفضل الخبير عدم ذكر اسمه نظراً لحساسية موقفه لا سيما مع المدربين السعوديين.. وإليكم تخليص للنقاط التي أراد إثارتها عبر «الجزيرة» .
- أمور فنية..
1 - عدم توفر العدد الكافي من اللاعبين المحترفين لهذه الفئة في جميع الفرق (لا يوجد نادٍ لديه أكثر من 10 لاعبين بعقود احتراف في درجة الشباب).
2 - عدم توفر الملاعب في جميع الأندية المشاركة.
3 - محدودية فرص المدربين لأداء حصص تدريبية بشكل احترافي بسبب قلة عدد اللاعبين بشكل يومي (خصوصا التمرين الأساسي للخطة).
4- عدم جدية اللاعبين على أداء التمارين (بسبب قلة العدد في الحصة التدريبية وكذلك أنهم خارج حسابات مدرب الفريق الأول).
5- عدم إمكانية استخدام منشأة الفريق الأول.
عيوب إقامتها..
1 - زيادة التكاليف على الأندية والاتحاد.
2 - لا يوجد أمثلة ناجحة للفكرة في العالم.
3 - استحالة إيجاد رعاة للمسابقة.
4 - استحالة إيجاد أوقات للنقل التلفزيوني.
مميزاتها إذا أقيمت..
1- منح اللاعبين الصاعدين فرصة اللعب بشكل يومي أمام مدرب الفريق الأول في حال رغب المتابعة بخلاف نظام الإعارة.
2- منح مدرب المنتخب الأولمبي خيارات أكبر ولاعبين جاهزين بشكل أعلى وفرص أسهل للمعسكرات الدورية خارج سيطرة الأندية.
ما هو الشكل الأمثل لإقامتها؟
1 - اختياري لكل فريق المشاركة من عدمها.
2 - رفع سن درجة الشباب إلى 20.
3 - أو إضافة الفرق الراغبة في المشاركة لدوري الدرجة الأولى أو الثانية على ألا تحتسب النقاط للمباريات التي تشارك فيها فرق الرديف.