- الهلال اليوم في مواجهته أمام الاستقلال الطاجيكي في مهمة تأكيد الصدارة وصناعة فارق نقطي مريح يجعله يلعب مباريات الجولة الثانية بثقة وارتياح أكبر. وترك الفرق الأخرى تتنافس على المركز الثاني. ويجب على لاعبي الهلال أن لا يعطوا الفريق الطاجيكي أي فرصة لإحداث مفاجأة.
* * *
- أمام الأهلي اليوم في مواجهة الشرطة العراقي مهمة مزدوجة، فأولاً هو مطالب باستعادة ثقة جماهيره وتحقيق فوز معنوي كبير. وثانياً مطالب أيضاً باستعادة حظوظه في المنافسة، حيث إن هناك كثيراً من الأمل لتدارك ما فات، والأهلي لديه كل الإمكانيات الفنية والعناصرية التي تجعله في موقع الصدارة.
* * *
- خروج بعض من يسمون أعضاء شرف أو ذهبيين في مقابلات إعلامية أو وسائل التواصل الاجتماعي بأحاديث مليئة بالمغالطات ومخالفة الوقائع والحقائق، ومؤججة للجماهير يؤكّد أنهم أحد مصادر التعصب في وسطنا الرياضي، وهم عنصر مغذ لهذا التعصب، فأمثالهم يعد قدوة ونموذجاً ويفترض أن يكون داعية لنبذ التعصب ليقتدي به الآخرون، لا أن يكون عنصر تأجيج وتهييج، ولو كان ما يُقال صحيحاً ربما قبل منهم ولكنها أحاديث لا أساس لها وتصل أحياناً إلى الافتراء.
* * *
- كل الدعوات الصادقة للاعبي النصر وأعضاء أجهزته الفنية والإدارية بالصحة والسلامة بعد إصابتهم بفيروس كورونا، وأن تتم السيطرة عليه ولا ينتشر أكثر من ذلك بين اللاعبين.
* * *
- ضغط مباريات التصفيات الآسيوية بدأت تظهر آثاره على الفرق المشاركة بتعدد الإصابات والإرهاق الذي أصاب اللاعبين، ومن يحقق نتائج جيدة ويجمع نقاطاً كافية في الجولة الأولى سيكون في الجولة الثانية أكثر ارتياحاً، ومن فرَّط سيزداد الضغط عليه لمحاولة اللحاق والتعويض.
* * *
- رئيس لجنة الانضباط السابق وخروجه المتعدِّد في بعض البرامج الرياضية وإعطاؤه آراء في بعض الحالات الجدلية لا يمكن أن يقنع الشارع الرياضي بما يقول، فقد كانت لجنة الانضباط في عهده أسوأ مما هي عليه حالياً وكانت تصدر الكثير من القرارات المتناقضة، ولعل أشهرها قضية إيقاف سلمان الفرج المعروفة بقضية قراءة الشفاه التي قال رئيس اللجنة إن قرار العقوبة استند إلى تقرير حكم المباراة (الأجنبي) في حين أن منطوق القرار ذكر أنه وفقاً للواقعة المرئية التي أظهرها الناقل الرسمي!