- الأفعال المشينة التي صدرت من اللاعب كشفت أخلاق من يدافع عنها.
* * *
- الحالة لا تستدعي مزيداً من الدراسة ولكنه الخوف من تطبيق الأنظمة.
* * *
- الأيدي المرتعشة لا تصنع حزماً.
* * *
- اللاعب كان يبحث عن أقصر الطرق لإنهاء علاقته بناديه والرحيل. ويريد أن يصدر القرار من قبلهم ليأخذ حقوقه كاملة وفوقها الشرط الجزائي.
* * *
- لم يستفيدوا من الدروس السابقة فلا يزالون يراهنون على «كديش»!
* * *
- قدَّم لهم الفوز على طبق من «طرد» ولكن جرت الرياح في اتجاه معاكس.
* * *
- في ظل هذه التدخلات السافرة وتهميش المسؤول الأجنبي فمن الأفضل توفير رواتبه العالية وجعل الأمور على المكشوف.
* * *
- بعد كل فعل مشين يرتكبه يهرب للاختباء وراء القيم والمثل والمظاهر الدينية.
* * *
- ليس أسوأ من أفعاله الخادشة للحياء والمنافية للأخلاق إلا محاولته الظهور بمظهر التقي الطاهر!
* * *
- الأسماء المرشحة للجنة تتنافس بينها على الضعف والتردي المهني.
* * *
- بعضهم التزم الصمت لأن الحالة مخجلة وصاحبها لا يستحق الدفاع عنه. هذا كل ما يقدر عليه، ولم يجرؤ على الإدانة والاستنكار.
* * *
- البيئة فرضت نفسها فجمعت الإداري واللاعب ذوا السلوك المتطابق.
* * *
- الذي عينه للمباراة كان ناوياً له نية!
* * *
- الاجتماع الأخير فضح العضو أبو الكلام والتصريحات الاستهلاكية.
* * *
- ما صدر هو محاولة لامتصاص غضب الرأي العام فقط، حيث سيتم استغلال الوقت لـ «تمييع» الموضوع ليخرج اللاعب من القضية بريئاً!
* * *
- لاعب النادي الصغير تمت معاقبته بشكلٍ حازم وعاجل وسريع. فلماذا يتم الآن التردد في المساواة بالعقوبة رغم أن السلوك واحد؟!
* * *
- لن يحدث أي تطور دون اقتلاع الثلاثي المزروع في المكاتب.
* * *
- اللاعب ارتكب أكثر من فعل مشين ولكن القرار الابتدائي لم يشر لأي فعل مشين تمت المعاقبة المؤقتة! عائمة!
* * *
- ترقبوا إظهار اللاعب سيئ السلوك بمظهر التقي النقي!
* * *
- فريق اللعبة المختلفة تحول من بطل للقارة إلى فريق مدرسة!
* * *
- معلم التزييف أصبح معلم تحريض..!
* * *
- سقطت أقنعتهم وانكشفت مثاليتهم المزيّفة!
* * *
- لو طلب من أي مدافع عن الحركة القبيحة أن تعرض على أبنائه لرفض! تناقض وازدواجية في المواقف.
* * *
- الإيقاف المؤقت مجرد شجاعة مزيَّفة سرعان ما تختفي.. مع عقوبة مخففة.