- تجربة جيدة ومفيدة خاضها المنتخب السعودي أمام شقيقه الكويتي. بغض النظر عن الفوز الذي حققه. رغم النقص الذي بدأ به الأخضر المباراة.
- المخالفات النظامية الجسيمة التي وقعت فيها إدارة النصر ودفعت وزارة الرياضة لإقالتها لم تنته عند الإقالة، فهناك حقوق والتزامات مالية واجبة السداد، وهناك عقوبات نظامية واجبة النفاذ. والإدارة المقالة عليها التزامات قبل مجيئها بالمسؤولية القانونية والتضامنية على كل قرارتها.
* * *
- تسلّم الزميل مسلي آل معمر رئاسة نادي النصر خطوة جديدة وغير مسبوقة أن يعتلي إعلامي كرسي الإدارة في النادي. وسيدخل فارس نجد مع إدارته الجديدة مرحلة مختلفة ينتظر أن تنقله لآفاق متقدمة من التطور على مستوى أساليب العمل الإداري وكذلك الفني.
* * *
- الكابتن فهد المولد عليه واجب تجاه نفسه أولًا كلاعب محترف ثم تجاه ناديه وكذلك منتخب الوطن بأن يراجع حساباته ويعيد النظر في واقعه ومستواه الفني غير المرضي. فهذا يفرض عليه انضباط على المستوى الاجتماعي من ناحية نظام الوجبات والنوم، وكذلك تكثيف التدريبات حتى ولو بإجراء تدريبات إضافية خاصة. فالموهبة الكبيرة للاعب غابت لأسباب هو يعرفها. ويجب أن يعالجها. فناديه يحتاجه والمنتخب يحتاجه.
* * *
- الحديث عن تحمّل وزارة الرياضة المبالغ المالية التي تكبدتها وتسببت فيها إدارة نادي النصر السابقة هو حديث قاصر وغير مدرك للأنظمة واللوائح التي تحكم العمل داخل الأندية وأهمها اللائحة الموحّدة للأندية التي أكدت في أكثر من مادة عن مسؤولية مجلس الإدارة القانونية والتضامنية لأي قرارات تتخذها وأي التزامات أو عقود تبرمها. لذلك فرحيل الإدارة لا يعفيها من تلك المسؤوليات. وستقوم وزارة الرياضة بما لديها من آليات قانونية بإجبار الإدارة السابقة على الوفاء بكل الحقوق التي التزمت بها.
* * *
- قضية المدرب يوسف عنبر وتدريبه للأهلي هي قضية نظام، وليست قضية عاطفية، فالواجب احترام النظام والالتزام به، بعيداً عن أي اعتبارات أخرى.