- فاجأت وزارة الرياضة الوسط الرياضي بقرارها بحل مجلس إدارة نادي النصر بناء على عدد من المخالفات النظامية التي ارتكبها المجلس. وهذه المخالفات تُستغرب من السويكت كونه رجلاً قانونيًّا!!
* * *
- عدم التزام إدارة نادي النصر بقرارات وزارة الرياضة بشأن توفير سندات تغطي تكاليف صفقة أي لاعب محترف يتم التعاقد معه يتناقض مع موقف لجنة الاحتراف بالموافقة على تسجيل أولئك اللاعبين دون الالتزام بتلك القرارات!! فما الفائدة من تلك القرارات إذا كانت لجنة الاحتراف ستسجل اللاعب المحترف دون وجود السندات النظامية التي فرضتها وزارة الرياضة من أجل حماية حقوق اللاعبين، وكذلك حقوق الأندية!؟
* * *
- بيان وزارة الرياضة بشأن حل مجلس إدارة نادي النصر كان ينقصه تفاصيل مهمة تزيل اللبس بشأن استقالات أعضاء مجلس إدارة النادي الذين لم تعلن أسماءهم، ومتى تقدموا باستقالاتهم؟ وكان يفترض الإشارة لإفاداتهم بهذا الشأن، وخصوصًا الرئيس التنفيذي الذي كُلف برئاسة النادي في هذه الفترة وهو الذي سبق لرئيس النادي المقال صفوان السويكت أن أعلن استقالته!! ذلك أن قرارًا مهمًّا بمثل هذا التأثير يفترض أن يشتمل على كل التفاصيل لإقفال الباب أمام أي اجتهادات أو تأويلات، أو حتى الترويج لمعلومات غير صحيحة.
* * *
- واصل فريق الوحدة تلقي الهزائم الرباعية، وجاءت هذه المرة من صاحب المركز الأخير في الدوري فريق العين مما يؤكد أن الفريق الوحداوي يسير في اتجاه هابط، وبسرعة شديدة، وكل ما في الفريق سيئ جدًّا على صعيد اللاعبين والتدريب.
* * *
- رئيس النصر المقال صفوان السويكت لن ينتهي مشواره مع النصر بقرار الإقالة؛ فهناك الكثير من الملفات، وبالذات المالية، لا تزال مرتبطة باسمه وتحت مسؤوليته، ويجب أن يبرئ ذمته تجاهها، ومن أهمها الشيكات بلا رصيد التي أصدرها.
* * *
- إذا واصل فريقا ضمك والعين مستوياتهما ونتائجهما الحالية فسيحرجان الكثير من الفرق، ويوسعان دائرة صراع الهروب من الهبوط، ويجعلانه على أشده.