* عمل لأكثر من عقد من الزمان محبًا بدرجة عاشق لليث الشبابي.
* عمل مع إدارة خالد البلطان كأمين عام للنادي وحقق نجاحات مذهلة.
* القريني رجل مسؤول بمعنى الكلمة، فهو يتميز بالهدوء والحكمة والرؤية والمنطق الجميل.
* ساهم مع زملائه في تحقيق الشباب للعديد من البطولات، لعل من أهمها دوري 2013م، وكأس الملك في افتتاح ملعب الجوهرة وبتشريف الملك عبد الله - رحمه الله.
* في عام 2015م بقي مع الإدارة الجديدة برئاسة الأمير خالد بن سعد، وبعد استقالة الرئيس كُلِّف عبد الله القريني في أغسطس برئاسة الشباب فتولى المسؤولية الثقيلة بهمة وشجاعة.
* وبعد عام عُيِّن رئيساً للشباب وتحديداً في أغسطس 2016م.
* كانت أمام القريني ملفات ساخنة، فالبطل السابق لم يعد كما هو.. أمامه تجديد عقود عدد من النجوم، وإحضار جهاز فني جديد.
* أعاد القريني النجم الجماهيري سامي الجابر للتدريب في مفاجئة للوسط الرياضي، ونجح سامي مع الإدارة في إعادة الفريق للانتصارات، واستعاد جزءًا من هيبة الليث الجريح!
* واجه القريني إعصار الديون وتفاقم الأزمات فتحمَّلها بشجاعة ورباطة جأش.
* يقول عن تلك المرحلة.. جئت للشباب بحب حد العشق واحتفلت معه بالبطولات وعشت معه العثرات، فهل أتخلى عنه في هذا الظرف الصعب، بالطبع لا، فأنا لست جاحداً لأفضال الليث فضحيت وقبلت المهمة.
* كان الرئيس الهادي الرزين، يهدف إلى بناء جيل جديد للشباب، فعنوان المرحلة البناء والترميم، ولكنه لم يستمر طويلاً ففي أكتوبر 2017م ترجل وترك المهمة.
* يُعَدُّ عبد الله بن عامر القريني من الإداريين المتفوقين، ويعتمد الأسلوب العلمي في الإدارة مع الحفاظ على حقوق ناديه، كما حدث مع انتقال محمد العويس للأهلي وما صاحب ذلك الانتقال من لغط ومشاكل وقف لها القريني بالمرصاد وحافظ على حقوق ناديه بالقانون والنظام الذي ينتهجه في كل تحركاته وتعاملاته. ويبقى القريني رقماً صعباً بتاريخ الشباب إدارياً ورئيساً.