* هو يمثل الرأي الآخر في القادسية.
* عمل عضواً ثم كشافاً لكافة الألعاب وأصبح أشبه بخصم الرؤساء والادارات.
* عضو الشرف المثير وقف ضد بيع النجوم ثم تساءل عن مبالغ البيع وكيف صرفت ورفض تبرير الادارات عن الاخفاقات.
* في أكثر من جمعية عمومية تواجه مع ممثلي المؤسسة الرياضية فهو يريد جمعيات تناقش وتحقق في المصروفات والواردات وما حدث للنادي لم يتم اختيار الادارة أو الرفض!
* شبه حال القادسية بالمسلسل السوري «باب الحارة» فهو كما يصف حال ناديه يصارع كل عام من أجل البقاء.
* للعلي ديوانية عمرها أكثر من 35 عاماً تجمع كل اسبوع الرياضيين من كافة الانتماءات والمناطق ولديه خيمة رمضانية يومية أشبه بالندوات الرياضية وتشهد تكريم عديد من الرياضيين.
* يتميز جمال بأنه رجل يحفظ التاريخ ومتابع جيد للأحداث وملم بتاريخ القادسية منذ أكثر من أربعة عقود كما يعد قاموساً رياضياً.
* قال عن بيع اللاعبين إن ذلك يحدث منذ أيام «القدر والملاس» في اشارة إلى فترة جاسم الياقوت.. وعن فترة الهاجري قال: النادي في ظلام دامس.. كما لم يسلم من انتقاداته عبدالله الهزاع ومساعد الزامل وغيرهم.
* حين رشح نفسه للرئاسة تم تكليف معدي الهاجري عاماً فانتقد التكليف وقال: القادسية يفتقد لاداريين وفنيين يتمتعون بالفكر والعلم والتجربة.
* يرى أن فهد الهزاع أفضل رئيس في تاريخ القادسية ويرى أن ممثل الخبر بدون كبير، في اشارة إلى سلبية كبار النادي.
* الرئيس الحالي ناصر الدغيثر لا زال (وعلى غير العادة) بعيداً عن انتقادات العلي.
* يعتبر جمال بن عبد المجيد العلي من الشخصيات المثيرة والمنفتحة على كل الآراء كما يعد محفزاً للادارات القدساوية المتعاقبة، فهو دائماً يمثل الرأي الآخر المعارض فيحفزهم على العمل والرد عليه بالنجاح كما نجح العلي في ظهوره التلفزيوني بآرائه الصريحة والمباشرة والبعيدة عن الشخصنة والتعصب وهذا ما يحدث في ديوانيته الشهيرة.. العلي نوعية مختلفة وجودها لمصلحة القادسية ومثله يفضل تواجده في كل الأندية لتمثيل الجمعيات العمومية بمهنية عالية.