* حين يذكر اسمه فإن الأنظار تتجه لمركز الظهير الأيسر الأبرز في وقته.
* بدأ في نهاية السبعينيات الميلادية مع منتخب الشباب بعدها اختاره المدرب الشهير مانيلي للمنتخب الأول عام 1981م.
* شارك في تصفيات كأس العالم وكانت أصعب المباريات أمام الكويت في نهاية 1981م، فظهر بمستوى لافت رغم صغر سنه.
* حجز مركز الظهير الأيسر لأربعة عشر عاماً كان خلالها واحدا من أبرز النجوم الذين عايشوا بداية أمجاد الكرة السعودية.
* كان عبد الجواد مختلفاً فنقل الأداء في مركزه إلى مرحلة متقدمة، وأصبح نقطة قوة في الأهلي والمنتخب وكان محل ثقة كل المدربين ومطلبهم.
* حقق مع المنتخب إنجازات أكثر مما حققها في ناديه وهذه لا تحدث إلا نادراً.
* فقد حقق مع المنتخب الوصول لمونديال لوس أنجلوس وكأس آسيا وكلاهما في 1984هـ ثم كأس آسيا 1988م ثم الوصول للمونديال للمرة الأولى بتاريخ الأخضر الكبير بأمريكا 1994م.
* أما مع ناديه فقد حقق كأس الملك 1403هـ وكأس الخليج 1405هـ أما بطولة الدوري عام 1404هـ فقد تحققت للأهلي بغياب الدوليين.
* كان لمحمد عبد الجواد أهداف لا تنسى كهدفه في مرمى منتخب الكاميرون في نهائي الأفروآسيوية، وهدف التعادل في قطر في آسيا 1984م وفي كأس العرب بمنتخب العراق وكلها أهداف تنم عن مهارة وفكر عال.
* في مونديال 1994م لعب عبد الجواد أساسياً، وفي المباراة الشهيرة أمام بلجيكا الذي صعد فيها الأخضر لدور الـ 16 حصل على جائزة أفضل لاعب وكان هو قائد الأخضر في تلك المباراة.
* ثم لعب آخر مبارياته أمام السويد في دور الـ 16 في المونديال.
* بعدها أعلن اعتزاله فأقيم له مهرجان تاريخي شرفه الأمير عبد الله الفيصل بإشراف من نجله محمد - رحمهما الله - حين لعب منتخب من النجوم المحليين والعرب ضد منتخب نيجيريا المدعم بالنجوم ووقتها لم يكن عبد الجواد على وفاق مع ناديه!!
* قبل عام ونيف درب نادي إنترناسيونال دي ميناس البرازيلي في قلب للمعادلة، حيث اعتاد المتابعون أن يحضر المدربون البرازيليون إلى المملكة ولكن لعبد الجواد رأي آخر ومختلف مؤكداً تفرده.
* يقول لدي أربع شهادات تدريب وخبرة وأطمح لتدريب المنتخب.
* يظل محمد عابد عبد الجواد اسماً مهماً في تاريخ الكرة السعودية وواحداً ممن ارتقوا بالأداء في مركزه حتى أصبح نموذجاً للظهير العصري، فاستحق لقب الظهير الطائر بتفوقه وتفرده ونجوميته المتواصلة.