- استقالة الأستاذ طارق كيال من موقع المدير التنفيذي للفريق الأهلاوي الكروي خسارة كبيرة، لا يحتملها الفريق الذي يعاني حاليًا من انكسار فني ومعنوي كبير بعد الخسائر الأخيرة. وستزداد معاناة الفريق بعد رحيل الخبير كيال، وخصوصًا أن هناك أصواتًا قوية، تطالب أيضًا برحيل المدرب.
* * *
- الفيصلي بعد خسارته من أبها دخل دائرة الخطر، وأصبح وضعه حرجًا؛ وهو ما يتطلب معه عملاً إداريًّا وفنيًّا كبيرًا لإنقاذ الفريق قبل الوصول لمرحلة صعبة.
* * *
- تحية لنادي ضمك وإدارته المتميزة بقيادة الخبير صالح أبو نخاع الذي حاز المركز الأول في اختبار الكفاءة المالية؛ فقد سجّل (0) من المطالبات عليه قبل 30 أكتوبر الماضي، وسجلت الإدارة نموذجًا في العمل المالي المنضبط.
* * *
- الأستاذ طارق كيال قال في تسبيب استقالته إن الإدارة محدودة الإمكانيات، ولم توفر ما تم طلبه. وهذا يشير إلى أن بقاء عمر السومة بات مشكوكًا فيه؛ فالإدارة - حسب قول الكيال - لن تكون قادرة على توفير مطالبه؛ وبالتالي سيكون رحيله حتميًّا.
* * *
- حالة الهبوط في المستوى العام لفريق الهلال ولاعبيه بلا استثناء، التي أفقدت الفريق ست نقاط في آخر ثلاث مباريات، تفرض على الإدارة والمدرب سرعة التحرك لإيجاد الحل. فلحسن حظ الهلال أن منافسه الأهلي يخسر كلما تعثر الهلال، وإلا لكان طار بالصدارة منذ الجولة قبل الماضية. وإن لم يتحسن وضع الهلال فإن القادمين من الخلف سيخطفون صدارته قبل نهاية القسم الأول من الدوري.
* * *
- مثلما كان فريق التعاون نجم الجولة الـ11 من الدوري فقد خطف القادسية نجومية الجولة الـ12. والضحية في كلتا الجولتين كان الأهلي الذي تلقى ثلاثية من كل فريق.
* * *
- ما فعله حارس الأهلي محمد العويس بعد نهاية مباراة فريقه أمام القادسية خطأ جسيم بتلاسنه مع الحضور في المدرجات، ومحاولته الصعود للمدرجات للاشتباك مع الحضور والاعتداء. وسوء السلوك من قِبله يفرض على لجنة الانضباط التدخل، واتخاذ العقوبة المناسبة.