- محاربة الشهادة المالية هو جزء من محاربتهم لكل تنظيم يحقق العدالة، ويطوي صفحة من صفحات الفوضى.
* * *
- الذهبي المغشوش نفذ التوجيهات، وذلك تمهيدًا لاعتلائه الكرسي مستقبلاً.
* * *
- المروءة كانت تفرض احترام من كان يعمل معهم ويجزلون له العطاء ويحفظ لهم الود. ولكنه بات يهاجمهم ويسيء لهم بشكل بشع.
* * *
- أبواق ذلك النادي كانت تتقاسم العطاء تحت عدة مسميات؛ فهذا سمسار وذاك مستشار وآخر خبير تسويق.
* * *
- السابق يروّج إشاعة عودته لإرباك الموجود حالياً وزيادة الضغط عليه.
* * *
- بعد أن ازداد الضغط عليه ومقارنته بمن سبقه قال لمن حوله لا تجعلوني اكشف المستور وأتحدث عن إنجاز من سبقني بوضوح.
* * *
- بيان المحاسبة وعدم قبول التجاوز جعلهم يرتبكون ويكشفون عن أنفسهم بأنهم المعنيون.
* * *
- يلاحظ أن هناك فارقاً كبيراً في التفاعل مع تغريداته العقلانية والأخرى المتعصبة. فهو عندما يكتب بعقلانية يكون التفاعل ضعيفاً جداً عكس عندما يكتب بتعصب! فقيل له هذه نوعية متابعيك.
* * *
- استشرافه لن يجعل صورته جميلة أمام الآخرين. فصفحات تاريخه سوداء.
* * *
- عندما يعارض اعتماد شهادة الكفاءة في التسجيل لأن الجهة التي أصدرتها لم تشترط ذلك فيحق لأبي حنيفة القانوني أن يمد رجله.
* * *
- لماذا وضعوا أنفسهم كضحايا للتنظيم الجديد وارتفع صراخهم وعويلهم وهو سيطبّق على الجميع بعدالة؟! لأن المخالف يحارب العدالة دائماً ويعتبر تطبيقها استهدافاً له.
* * *
- وجوده في ذلك البرنامج ليس لكفاءته ولكن لعلاقته مع أصحاب القرار في الإدارة العليا.
* * *
- أربعون عاماً لم تشف غليل المتعصب في كل موقع عمل فيه! وهذا الحقد ما زاده إلا سقوطاً وما زاد الطرف الآخر إلا رفعة وشموخاً.
* * *
- المدرب الحالي تحت المراقبة والتدقيق وإذا أثبت أنه يسمع التوجيهات جيداً ربما يستمر ويتم صرف النظر عن البديل.
* * *
- المهاجم العربي سيضطر لخفض مطالبه بعد التنظيمات الجديدة فحساباته طلعت غلط! وسيضطر للاستمرار في موقعه.
* * *
- بصمت وتكتم شديدين تضع الإدارة اللمسات الأخيرة على الصفقة القادمة التي ستصنع السعادة لمحبي النادي.
* * *
- استقبله في مكتبه وهو يشعر بالريبة منّه والشك في نواياه وأهداف زيارته، لأنه يعلم من أرسله.
* * *
- لا يملك أي أداة من أدوات الإعلامي الناجح، ولكن يملك (وساعة وجه) غير عادية لذلك شق طريقه.
* * *
- شراء الأبواق هو الخطوة الأولى لخداع الجماهير وتشكيل قاعدة واسعة من القبول لديهم.
* * *
- الأستاذ الجامعي بعد طرحه الأخير ربما لا يقبل بأقل من منصب رئيس الرابطة بعد أن أجاد دور الطبال في المدرج. وكون حوله مجموعة هتيفة.
* * *
- يجب أن يتابع التعليم العالي بعض المنتسبين له ويحميهم من السقوط في وحل التعصب وتلطيخ سمعة أستاذ الجامعة بممارسات مراهقة وصبيانية.
* * *
- تحويل ملف المحلل المتعصب للجهة الرسمية ذات الاختصاص للتحقيق معه جعلهم يقفون إلى جانبه وقفة رجل واحد ومساعدته والدفاع عنه، فخدمات أربعين عاماً لا يمكن أن تقابل إلا بمثل هذا العرفان.
* * *
- بساطة جمهور ذلك النادي وعفويته وصلت إلى درجة أنه يُقاد إلى مهاجمة ضيوف برنامج رياضي معتقدين أنهم أسباب ما يحدث من انتكاسة لناديهم! وكأن إبعاد ذلك المراسل وطرد الناقد من البرنامج سيحل مشاكل الفريق ويعيده للمنصات.
* * *
- يجب عليهم أن يتذكّروا أنهم في يوم من الأيام هاجموا رمزهم وطالبوه بالابتعاد وأنشأوا من أجل ذلك هاشتاقات.
* * *
- مذيع الدكة لا يمكن أن يكون أساسيًا وهو بمثل هذا الظهور المرتجف والمخجل. وسيبقى طول عمره على الدكة.
* * *
- عند مجيء الشخصية الرياضية العالمية كان العالمي حاضراً كواجهة مشرِّفة.