- ما قاله عمر المهنا بشأن الخطأ الذي ارتكبه حكام الفيديو في مباراة النصر والفيصلي في وضع خطوط التسلّل يجب أن يُحاسب عليه بشدة، ولا يكفي الاعتذار، فهو شكَّك في عمل حكام الفيديو، وقال إنهم وضع خطوطًا غير صحيحة! والمهنا بهذا القول يضلِّل الشارع الرياضي، ويزيد في احتقانه، ويحرِّض على لجنة الحكام.
* * *
- صدمة كبيرة تعرَّض لها جمهور الأهلي من فريقه، حيث كان يتطلع لاعتلاء كرسي الصدارة بعد تعثّر الهلال. ولكنه سقط بثلاثية مؤلمة أمام التعاون فسقط معها الأمل.
* * *
- ازدحم قاع ترتيب فرق الدوري وأصبحت المنافسة للهروب من الهبوط محتدمة بين الباطن والنصر والعين وضمك. وربما يبدأ فك الاشتباك بين هذا الرباعي مع انطلاق مباريات القسم الثاني من الدوري.
* * *
- شباك النادي الأهلي استقبلت أهدافًا تقارب في عددها ما استقبلته شباك بعض الفرق المهدَّدة بالهبوط! هذه ليست مواصفات فريق منافس ويبحث عن بطولة. على مدرب الفريق وإدارته معالجة الدفاع أولاً وقبل أي شيء آخر.
* * *
- بعض الحكام يأخذ وقتاً طويلاً في مشاهدة بعض الحالات عبر تقنية الفيديو ومع ذلك يتخذ القرار الخاطئ! لماذا؟ وما فائدة تقنية الفيديو إذا كان الحكم بعدها سيتخذ القرار الخاطئ؟! هؤلاء الحكام يجب على اللجنة حصرهم وإخضاعهم لدورة تأهيل خاصة لمدة يومين أو ثلاثة، وبعضهم يحتاج إلى دورات في الثقة بالنفس لأنه يرى الخطأ قريباً أمام عينيه ولا يتخذ القرار بسبب ضعف الثقة في النفس والخوف والتردد.
* * *
- في الأهلي وفرة في الأجانب وسوء في التوزيع!
* * *
- غادر محبوب الجماهير الهلالية إدواردو، ولم تستطع الإدارة ولا المدرب إيجاد البديل! السوبر كان يقدِّم الحلول المبتكرة في كثير من المباريات بفضل موهبته وإمكاناته الفنية والبدنية والذهنية. وغيابه مع عدم وجود البديل المناسب أحد أسباب معاناة الفريق الهلالي في المباريات الماضية.