** جاء للنصر عاشقاً فأعاده للبطولات.
** في عام 2007م ترأس لجنة رباعية لدعم النادي ودراسة متطلباته.
** وفي موسم 2008م صار نائباً للرئيس وبعدها بعام أصبح رئيساً.
** وبعد خمسة مواسم من العمل المخلص والصعب أعاد النصر للبطولات الكبرى، فحقق الدوري الغائب عنه قرابة العشرين عاماً وذلك في موسم 2014م.
** لم يكتفِ الأمير فيصل بن تركي بلقب الدوري فضم كأس ولي العهد معه في نفس العام لتعود جماهير النصر بقوة لمؤازرة فريقها العائد للبطولات.
** في الموسم التالي 2015م احتفظ النصر بالدوري للمرة السابعة في تاريخه.
** ثلاث بطولات كبرى وضعت الرئيس رمزاً نصراوياً مهماً ومؤثراً في مسيرة النادي.
** كان للأمير فيصل بن تركي مداخلات وتصريحات راقية ولا يوجد فيها تجاوز أو تطاول أو عبارات سيئة.
** من أبرز ما قاله ذات يوم «ما صديقنا إلا انا»، كما قال في لقاء تلفزيوني إنه لا يمارس التصريحات المثيرة حين يكون فريقه قوياً ويفعلها حين لا يكون مؤهلاً قائلاً : لابد من الأكشن!!
** يسجل للأمير فيصل أنه تصدى لمهمة إعادة النصر بنجاح وبدعم مباشر منه ومن والده الأمير تركي بن ناصر، حيث استقطب العديد من النجوم حتى كون فريقاً يحقق البطولات.
** استمر فيصل بن تركي رئيساً لثماني سنوات تخللها الكثير من الأفراح والقليل من الأتراح!
** كما يسجل له إقامة حفل التكريم للنجم الكبير ماجد عبد الله بحضور ريال مدريد ونجوم المملكة، وهو تكريم طال انتظاره للاعب يستحق التكريم والاحتفاء والتقدير.
** في يناير 2011م أعلن الرئيس اعتزاله الوسط الرياض بعد سنوات من العمل المضني.
** يبقى الأمير فيصل بن تركي بن ناصر اسماً تاريخياً في مسيرة النصر والرياضة السعودية، فقد أعاد الفريق للبطولات بعد غيبة ليستحق لقب «كحيلان» الذي أطلقته عليه جماهير النصر، ويسجل للأمير فيصل أدبه ورقيه وتعامله مع الجميع بمثالية.