** هو من الشخصيات التي ساهمت في بناء الرياضة السعودية وتطورها.
** بعدُه عن الأضواء لم يحجب نجاحاته ومساهماته الفاعلة.
** كان وكيلاً مساعداً للشؤون المالية في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية ثم انتقل للرئاسة العامة لرعاية الشباب.
** رأس اتحاد التنس ثم رأس الاتحاد العربي للعبة حتى وصل لعضوية الاتحاد الدولي لكرة الطاولة.
** بادر بإنشاء مقر نموذجي لاتحاد التنس في الملز «شارع الستين» مؤكداً نظرية «الصلاحيات تؤخذ ولا تعطى» وهذه سمات الرجل الناجح والمسؤول المبادر.
** أنهى مسيرته الرياضية المظفرة بتقلد منصب أمين عام اللجنة الأولمبية، وقتها منح الاتحادات صلاحيات واسعة ساهمت في نجاح الناجحين، وإخفاق من لم يساير تلك التغيرات التطويرية.
** وقت رئاسته أمانة اللجنة الأولمبية تحقق للمملكة أعظم إنجازين أولمبيين حين حقق البطل هادي صوعان فضية سباق 40م حواجز، والفارس خالد العيد برونزية قفز الحواجز للفروسية وكان ذلك عام 2000م.
** الجبهان نجح في كل المهام التي تولاها ما جعله محل ثقة الراحل الأمير فيصل بن فهد «رحمه الله»، فقد كان من الشخصيات المساهمة في تطوير الرياضة السعودية كما يسجل له حرصه على منح الشباب السعودي فرص العمل والنجاح، واعتمد عليهم بتمثيل المملكة في المناسبات الدولية، فقدم قيادات شابة متسلحة بالعلم والتجربة والخبرة.
** يسجل لسليمان الجبهان نجاحات مذهلة يعرفها كل من عمل معه أو تعامل معه، فهو يحمل إيثاراً عجيباً جعله بعيدا عن الأضواء ولكنه صديق النجاحات والإنجازات الكبيرة في كل محطاته التي استمرت لأكثر من ثلاثة عقود.