- بعد أن قدَّم المسؤول شرحًا مفصلًا عن الوضع القانوني والنظامي للمرحلة المقبلة وأكد عدم التهاون في تطبيق تلك الأنظمة قام بكشف طرق الالتفاف والتحايل عليه!
* * *
- ما يحدث بينهم أشبه بصراع الورثة على تركة.
* * *
- السمسار نفذ التعليمات التي وصلته من معزبه السابق. وأوصل المعلومات كما يجب.
* * *
- الداعم يعلم تمامًا من وراء تلك الحملة لذلك لن يهتم، وسوف يستمر في دعمه.
* * *
- نجاح عشاق النادي المنافس في قيادة النادي الآخر وتحقيق الإنجاز الاستثنائي جعل المؤثّرين في ذلك النادي يفكرون في تكرار التجربة ولكن مع المدرب الوطني هذه المرة.
* * *
- إبعاد المدرب جاء بقرار من المشرف الجديد الذي يسعى لجلب بديل يسمع الكلام وينفذ الأوامر.
* * *
- الدفع الرباعي سيتوقف عن الفريق بمجرد أن يفقد الوصافة، حيث يتحول الدفع للضيف الجديد.
* * *
- المدرب العربي كان قاسياً في مواجهته الأخيرة. ولم يتأثر بوجوده في محلهم. ومارس عليهم عاداته.
* * *
- من مواصفات المدرب القادم أن يكون كالخاتم ويسمع الكلام.
* * *
- العضو الذهبي يمارس معهم التعذيب النفسي بأخبار صريحة وصحيحة من عمق النادي رغم إبعاده.
* * *
- وضعه في النادي كالمعلّق، فهو غير قادر على الاستمرار كما أنه عاجز عن الرحيل.
* * *
- الاسم والصورة التي تظهر مجرد واجهة، واللاعب الحقيقي خلف الكواليس.
* * *
- التزوير وإصدار شيكات بلا رصيد! جرائم يجب أن تحال إلى جهات الاختصاص.
* * *
- اللاعب المبتز يجب أن ينال جزاءه ويتم إهماله.
* * *
- سيرافقهم عدم التوفيق والتعثر المستمر حتى يسلكوا مسالك مستقيمة.
* * *
- الإعلاميون يقومون بحروب بالوكالة. وكل طرف من الأعضاء الموجودين خلف الكواليس يهاجم الطرف الآخر من خلالهم.
* * *
- برامجهم خصصت أوقاتها بطلب تأجيل الشهادة المالية لأن حبيب القلب متورِّط إلى ما لا نهاية.
* * *
- الرياضيون في حيرة ودهشة من كيفية حصول بعض الأندية على الرخصة رغم وجود قضايا مالية عليها لم تنفذ!
* * *
- لم يكن ذكياً بما فيه الكفاية من أوعز للمدرب المؤقت بالإساءة للمدرب السابق، فكفاءة المدرب السابق ليست محل شك ولا يمكن التقليل منها بذلك الشكل.
* * *
- خسر كل شيء وفي طريقه للخروج والعودة من حيث أتى، خسر ماضيه وخسر حاضره، والله أعلم بمستقبله.
* * *
- الذي قال إن مبلغ انتقال لاعب المواليد قدم تم دفعه بالكامل هل يطرد من البرنامج لتكرار كذبه وتدليسه بعد أن أعلن النادي الآخر تسلّمه شيكاً بلا رصيد!
* * *
- مدرب «شبيك لبيك» يتم البحث عنه بعناية فائقة وعدم استعجال.
* * *
- خسارته أكبر من كل مال! لقد خسر ما لا يمكن تعويضه، بعد أن ركض وراء الدنيا وزخرفها.
* * *
- مسؤول النادي السابق لم يكن أميناً على حقوق النادي وساهم في ضياعها، بسبب ميوله الحقيقي.
* * *
- إدارة النادي على المحك حالياً بعد أن تبخّرت كل وعود الصيف.
* * *
- اللاعب المبتز يجب أن تلقنه الإدارة درساً لا ينساه.
- مدرب موسم (دلهوم) ومدرب موسم (تكى والا ما تكى) غادرا إلى غير رجعة. ولا يمكن أن يعودا، لأن كل واحد منهما يحمل أسرار مرحلته.
* * *
- لديهم شكوك في الأموال التي تدفع من أجل إتمام صفقات ناديهم لذلك طالب أحدهم بفتح التحقيق بشأنها.
* * *
- المدرب الراحل بمثابة الصندوق فيه الكثير من الأسرار منذ مجيئه إلى رحيله.
* * *
- إعلاميو ذلك النادي يساهمون في تدهوره وضياعه لأن ذلك من دواعي وجودهم واستمرارهم في بقعة الضوء.
* * *
- الإنفاق على الأبواق والطبّالين ضرورة حتمية لأي إدارة تأتي، وإلا ستتم محاربتها علنًا.
* * *
- بعض الأبواق يقبض من أجل أن يصمت لا من أجل أن يتكلم.
* * *
- هم أشبه بالعصابة؛ فكل أفعالهم وممارساتهم تدل على ذلك، ومهما تغيّرت الأسماء تبقى الأفعال واحدة.
* * *
- الوسيط الجديد سوف يأخذ وضعه كاملًا وتتم مكافأته على دوره بإسناد مهام قادمة له يأكل من ورائها الشهد.