* جاء للشباب عاشقاً يلعب بقلبه بمساعدة إمكانياته.
* هو مهاجم مختلف بأسلوبه وطريقته.
* منذ لعب للشباب حقق معه الإنجازات فساهم بفوز الليث بكأسي الاتحاد 88 - 1989م وهداف البطولتين ووقتها كان عمره 18 عاماً.
* كان الشباب بعيداً عن البطولات الكبرى، ولكن المهلل الذي رفض أن يبقى الليث بعيداً اختار مع زملائه مناسبة كبرى بحضور القيادة فحسم الدوري موسم 1991م بهدفه الرابع حين انسل من بين المدافعين وراء تمريرة الرزقان وغمز الكرة بيمينه داخل الشباك، معلناً أن الشباب بطلاً للدوري للمرة الأولى.
* في البطولة الأولى الكبيرة طار الفهد بلقب الهداف بـ20 هدفاً سجلها في غالبية فرق الدوري.
* لم يكتفِ بذلك بل ساهم بفوز شيخ الأندية بالدوري ثانية وثالثة متتالية.
* وبفوز الليث بكأس ولي العهد ثلاث مرات وبطولة أبطال الدوري العربي والنخبة العربية وبطولتين للخليج للأندية وحصل على هداف الخليج والحذاء الذهبي لأفضل هداف عربي عام 1991م.
* وفي المنتخب كان للمهلل بصمة فقد ساهم بالوصول الأول لمونديال أمريكا 1994م ومونديال فرنسا 1998م والفوز بكأس آسيا 1996م وبطولة الخليج 1994م.
* المهلل صاحب الشخصية القوية والأسلوب المتفرد لم يكن ليحقق كل هذه النجاحات لولا إمكانياته الكبيرة وطموحاته التي لا حدود لها.
* استمر المهلل شبابياً منذ 1988 - 2000م حين انتقل للنصر وشارك معه في مونديال البرازيل ثم عاد وأصيب بالرباط الصليبي ليعتزل كرة القدم بعد مسيرة ناجحة ساهم خلالها في انتصارات الشباب والمنتخب.
* يعد فهد عبد الرحمن المهلل واحداً من أفضل المهاجمين العرب والآسيويين وممن لهم دور في بطولات الشباب وإنجازاته، فقد فرض اسمه وبصماته في التاريخ الكروي السعودي وسيظل اسماً مهماً وصعباً في تاريخ الليث والمنتخب بما قدمه من عطاء وما سجله من أهداف حسمت كثيراً من المنافسات.