** هو عاشق بعيد عن الأضواء وقريب من الجمهور.
** منذ أكثر من عقدين وهو داعم رئيس للألعاب المختلفة بالهلال، وساهم في صفقات النادي ودعمه مالياً ومعنوياً.
** في بداية موسم 2005م كان الأكثر دعماً لفرق النادي في الألعاب المختلفة بدون منصب وبرغبة منه بعدم إعلان ما يقدمه.
** استمر في دعمه ولكن آراءه النقدية المباشرة وضعته بمواجهة مع بعض الإدارات والرؤساء ولكنه ظل قريباً من النادي فهو يرى أن نقده موجه للعمل بهدف التقويم وليس للأشخاص.
** مع الهزة التي حدثت للزعيم العالمي في موسم 2018م والتغييرات الشاملة للإدارة والإداريين والفنيين.. دخل الموسى سباق الترشح للرئاسة بمواجهة الرئيس الحالي فهد بن نافل.
** كانت الانتخابات ساخنة ولكل من المرشحين داعميه وجمهوره.
** لحظة إعلان فوز بن نافل بالكرسي الساخن لكبير آسيا مارس الموسى أخلاقه ورقيه فكان أول المهنئين في تلك اللحظة بابتسامة تدل على أنه يقدم مصلحة النادي على مصالحه الشخصية.
** وبعد استعادة الزعيم لعرش القارة في البطولة السابعة التاريخية كان الموسى من أوائل المشيدين بالرئيس وإدارته وعمله، وهنا تبرز أخلاقيات الكبار وفروسية الرجال.
** الموسى عضو الشرف الهلالي الذهبي ألف كتاباً عن والده الشيخ/ عبدالعزيز الموسى -رحمه الله- بكتاب ثري باسم «أبو المساكين».
** كما أن ولعه بالهلال دفعه لتسمية منقية الإبل الخاصة به باسم «الزعيمات» تيمناً باسم الزعيم العالمي.
** يعد موسى بن عبدالعزيز الموسى من الشخصيات الداعمة للرياضة من خلال الهلال ومن الجنود المجهولين في مسيرة كبير القارة، ومن المتوقع أن يكون له دور في المستقبل الهلالي، فلديه كل الإمكانيات للمساهمة في الإدارة ولديه الإرادة والقدرة على فرض اسمه في تاريخ الهلال.