** بدأ حياته الرياضية في نادي السلمية كلاعب مثَّل فريقه في جميع الدرجات.
** تخصص في الرياضة والإدارة، فهو يحمل البكالوريوس في التربية البدنية والماجستير في الإدارة.
** لديه رؤية علمية عن إعداد الفئات السنية والفرق الرياضية وفق أساليب مؤسسية تعتمد العلم منهجاً.
** نجح كمشرف تربوي فأصبح مديراً لإدارة النشاط الرياضي بوزارة التعليم.
** أشرف على المنتخبات المدرسية فحقق معها عددًا من الإنجازات وأعاد النجاحات للرياضة المدرسية التي كانت غائبة.
** نجاحات المصيليخ دفعت اتحاد الكرة إلى الاستعانة به في المنتخبات السنية، فأعاد تنظيمها وحدد أهدافها فشهدت تطوراً ملاحظاً وترقياً أسهم في العودة للمونديال بعد غياب ثماني سنوات، فوصل لمونديال كولمبيا للشباب 2011م، وتأهل لمونديال بانشون 2016م للشباب أيضاً.
** نتاجياً عادت الفئات السنية تحت إشرافه للبطولات والإنجازات فحققت ست كؤوس عربية وخليجية للناشئين والشباب والأولمبي.
** نجاحات المصيليخ نقلته للعمل باللجنة الأولمبية مديراً للإستراتيجية وشؤون الاتحادات الرياضية، وأميناً عاماً وأميناً مساعداً للأنشطة والفعاليات.
** كما عمل في إدارة المنتخبات مع محمد المسحل المشرف العام آنذاك على المنتخبات.
** عبد الله المصيليخ ليس مخضرماً ولكنه من الإداريين المتمكنين علماً وعملاً، وممن كان له بصمة في كل عمل تولاه وبالذات في المنتخبات السنية والمدرسية، فهذه النوعية المؤهلة والمتسلحة بالعلم والتجربة هي ما تحتاجه الرياضة السعودية، وهي من حققت نجاحات يجب البناء عليها وتطويرها من خلال هذه النوعية من الإداريين المتفوقين.