* كان لاعباً في كرة اليد ومولعاً بالرياضة.
** تخصص في الرياضة فحصل على بكالوريوس في التربية الرياضية من جامعة حلوان بمصر في عام 1397هـ.
* بعد تخرّجه بعام واحد تولى إدارة مكتب رعاية الشباب في الأحساء وهو بعمر 27 عاماً.
* حقق نجاحات معروفة ومشهودة خلال إدارته للمكتب وكان يوجد في الأحساء وقتها ستة أندية فقط وبدون ملاعب ولا صالات.
* ساهم الشعيبي في تطور الرياضة في المملكة من خلال مكتب منطقة الأحساء بمتابعته وجهوده وعمله.
* بعد خمس سنوات - وتحديداً في عام 1403هـ - تم افتتاح مدينة الأمير عبدالله بن جلوي ووصلت الأندية في الأحساء لأحد عشر نادياً تمارس فيها كافة الألعاب.
* عُرف عن الشعيبي متابعته الشخصية للأنشطة وتطبيقه للأنظمة واللوائح على الجميع، فكان محل تقدير واحترام الأندية والرياضيين كافة.
* لم يكن مديراً ومسؤولاً عن الرياضة فقط، فقد كان عضواً في عدة لجان اجتماعية ورياضية وأهلية، وكان عضواً مجتمعياً ورياضياً فاعلاً ومهماً ومقنعاً.
* هو من أوائل من طرحوا فكرة دمج الأندية للتغلّب على العوائق المالية التي تواجهها، فهو يرى أن أندية الأحساء من الممكن أن تكون أفضل وأقوى لو وجدت الدعم المالي.
* الرجل الوقور استمر مديراً ومسؤولاً عن رياضة الأحساء لأكثر من ثلاثة عقود، وحين تقاعده قبل عشر سنوات أُقيم له حفل تكريم كبير بالصالة الرئيسية بمدينة الأمير عبدالله بن جلوي.
* يعد عبدالعزيز بن ناصر الشعيبي من الشخصيات الرياضية المهمة والمؤثِّرة وممن ساهموا في بناء الرياضة السعودية وتطورها، فقد ساهم في الطفرة الرياضية في المملكة وغادر منصبه بنجاحات تشهد له وبذكرى حسنة ونجاحات مشهودة ومعروفة.