* سوف أدع أصابعي تكتب لك يا هلال بكل عفوية، وصدق تااام (أحبك) ولا أعلم السبب الحقيقي لجنوني بك...
* لست لوحدي فلسان حال كل الأمة الهلالية يسأل... هل تعلم لماذا أحبك يا هلال؟
* آاااسف جدا» يا هلال لااا أعرف سبب حبي لك، ولكن سأظل أحبك بجنوني وغيرتي وعنادي، بغضبي وتقلباتي...
* أشتاق إليك وليست المرة الأولى بل هي عادتي في كل يوم، ولكن بصمت...
* أنا وأنت يا عالمي لنا طريقة عشق مختلفة لا تليق بغيرك، فغيابك كغياب اللون عن الصورة وفقدانك يفقدني طعم جودة الحياة ...
* آآآآآه كم أعشق الوقت حينما يكون كله أنت، فشكراً لأنك في حياتي شكراً لملك عرش القارة الآسيوية بأكملها...
* قبل أن أختم كلماتي المتواضعة جداً والتي لا توفيك حقك يا هلال، ولكي لا أتهم بالتعصب الرياضي ممن يقرأ هذه الكلمات ممن أصبحوا زعولين وغير فرحين بما يحققه الهلال عند أي منجز، أقول لهم: بين قوسين (كل الكيانات تحترم) ولدى البعض منها بطولات وإنجازات، ولكن هناك فجوة وفراغ كبير جداً عند تعداد البطولات الزرقاء ومقارنتها ببطولات أقرب المنافسين في دورينا..
* أخيراً أليس من ابسط حقوقي التغني بكيان طالما أسعدنا كثيراً
وما زال للمجد بقية.
** **
- إسماعيل الأحمري