** هو رياضي حقيقي تخصصاً وممارسة.
** حامل البكالوريوس في التربية البدنية، مارس تخصصه بعد التخرج ونجح في مهمته نجاحاً مذهلاً ومشهوداً.
** مارس كرة القدم لاعباً ثم إدارياً في الهلال والمنتخب.
** كثيراً ما استقال من مناصب مغرية، فعادل يرى الحل أحياناً في ترك الجمل بما حمل وحين يسأل عن الأسباب يرد: «أنا أريد أن أنجح وبقائي في هذه الظروف فشل!»
** تولى أمانة اتحاد الكرة ورأس لجاناً عدة كالمسابقات والفنية.
** البطي نجح في مهرجان اعتزال النجم يوسف الثنيان نجاحاً مذهلاً، ما دعا أندية أخرى إلى الاستعانة بخبراته ومنها النصر في تكريم النجم ماجد عبد الله.
** يرتبط البطي بعلاقات مع كافة أطياف الوسط الرياضي وبمختلف انتماءاتها؛ ما جعله مقنعاً حتى لبعض أولئك الذين لا يعجبهم العجب!
** هو لاعب وعضو مجلس إدارة ومشرف على فريق الهلال الكروي، بالإضافة إلى تخصصه الأكاديمي، كل هذه الخبرات قدمت إدارياً متفوقاً وناجحاً ومقنعاً.
** عمل مع الأمير عبد الله بن مساعد في إدارة الهلال وإدارة كرة القدم ثم عمل مع سموه في هيئة الرياضة، وبعد ذلك عينه معالي المستشار تركي آل الشيخ مستشاراً في هيئة الرياضة ومشرفاً على المواليد بكافة الألعاب.
** إذن هو مقنع للكل وفي كل المراحل، فالهدف لدى العادل عادل هو النجاح بعيداً عن الارتباط بالأشخاص.
** مسيرة طويلة لعادل حقق خلالها نجاحات مشهودة، لعل آخرها تألقه في التحليل الرياضي الراقي بقناة أبو ظبي كأحد المحللين المتألقين المشرفين.
** يبقى عادل البطي اسماً مقترناً بالنجاح أينما حل ويبقى إدارياً مهماً لم يستثمر بالشكل المطلوب فلا زال لديه الكثير، فهو صاحب رأي وقرار ولا تأخذه في الحق لومة لائم فقد نجح في كل المهام الموكلة إليه وفي كل المسؤوليات التي تولاها.